أماه
أتكونين رباً وعرشاً والجنة تحت كاحلكِ تختَمِرُ ضجيج حبٍ
أماه
أتكونين رباً وعرشاً والجنة تحت كاحلكِ تختَمِرُ ضجيج حبٍ
للكآبة القدرة على أبتلاعي مرة واحدة دون الأضطرار لسحقي بين أسنان الوسادة والبكاء
التعديل الأخير تم بواسطة سورين ; 27/April/2017 الساعة 1:48 am
ترديدك بأنني طفلتك لا يغادر حقيقة أنني أمك الثكلى وأنك المفطوم من أثداء روحي
كنتُ مزاج سُكْر لك ..
فكيف لم ألاحظ أن فمك يُصلي بأسمي فقط مع الخمر
بهت كتفك مؤخراً
وما عاد يحمل رأسي المثقل بك
أضطررت لحشوه بالقُبلات
أرجو أن لا تمانع ..
متـابعـه صديقتي الغالية
ما زال رأسك مائلاً فوق رحمي ، محاولاً أعادة صياغة ولادتك بنسخة مليئة بي فقط
تشيحين بالهوى بملىء عيناكِ الناعسة ..
وتلتفت يداكِ تشاغب ناصية شعركِ
لا أعلم من سبقني إليك .. قلبي ألذي كان كفجرٍ متسرع الأشراق ، أم قدماي أللتان وجدتُ آثارهِما ترتسمان الطريق