تفجرت الأزهار بداخلي عندما لامس صوتك أذني
تفجرت الأزهار بداخلي عندما لامس صوتك أذني
نصوصي ستكون نبوءة ما
فأنا نبيٌ أنثى
في داخلي :
أجنحة متصدعة
ورود محترقة
ضحكة مُخرَسْة
دُمية مسجونة
خيوط مهترئة
وأبواب جهنم
من المرهق حقاً إنك ما زلت تُعبأ بالحب في حين أن لا صنبور فيك لتجعله يتدفق
مشاعري طيور عمياء تتخبط بداخلي وتقسو على جدران قلبي ، تنبِتُ أجنحتها بعيني وتتسرب دموعاً
الجميع تعرض لنزلات الحُبّ وليس فايروس نقص الروح كما يُظن ، تكفي حبة لطف .
ما يكفيني أنا ؟! وفي جسدي أنت تسري ..
تتبادل يديَّ الصفعات الفارغة بعد إنفلات أصابعك خارج مدارات أكُفي
ما عادت تكفيني الدُنيا
ما عاد يكفيني الزمن
لصلواتي وأبتهالاتي بك أنت ..