على طاري باسم الكربلائي
قبل كم سنه ايام كنت اطرق باب الثلاجه قبل ان فاتحها بوقت غض البصر وكذا
جنت اخدم بحضرة ابا الفضل العباس ابن علي عليهم السلام اباب القبله بالتحديد
دخل رجال شايل المداس (اما نعال او حذاء وعلى الاكثر شحاطه )بيده وملثم وجهه ردت امنعه ما يدخل بين ما افكر هيج ما منعته
جا اجه و وقف بصفي وظل يضرب على كتفي بهدوء
كلي شلونك صحتك خو ما تعبان ومن هل الحجي واتم كلامه بدعاء وراح
وره دقايق اجو المنتسبين قالو ما شفت واحد ملثم وشايل المداس (اما نعال او حذاء وعلى الاكثر شحاطه ) بيده
قتلهم بلى شبيه
قالو هذا باسم الكربلائي نريد نروح نصور ويا