لحظة افكر ...يقول سماحة السيد، اثناء عملي في دار الافتاء توجه لي شاب بسؤال شرعي مع شرح تفصيلي كالآتي:-
سيدنه چنت آني وخطيبتي راجعين من فد طلعة خونفشاريه، ومن طبيت البيتنه فگدت الموبايل ولنه ماكو!
دورت جيوبي ماكو.. اخذت تلفون اخويه عبسكه وخابرت على رقمي محد يرد! اضطريت ارجع امشي بنفس الطريق بلكت واگع مني.
المهم سيدنه طفرت روحي لربها، رفعت ايدي للسما وگلت .. إلهي اذا لگيت الموبايل، نذر إلا اشتري لوجهك طلي.
أيست فخابرت على فطوشه خطيبتي گلتلها اذا خابرتيني او دزيتي رسايل إليه ومجاوبتك لتقلقين حبي، ترة موبايلي إنخمط!
سيدنه فطوشة گالت لتخاف حبيبي موبايلك يمي.. لان انت من توضيت بالزوراء وردت تصلي گتلي فطوش خلي بجنطتج،
بس حبيبي تره (هديل )الصاكه دزت مسج
(ورشا المملوحه )خابرت وتعاركت وياي تگول شلون خطيبي ينطيجچ تليفونه؟
و(لينا )خطيه على الفايبر سالتني انتي منو؟ اشو بس گلتلها خطيبته گالت خلي يرجعلي كل الارصدة الي اشتريتلهيا!
حبيبي آني مقلقانه عله دايح مثلك. بس موبايلك بي قلقانات هوااااي!!!!!
يگول السيد گتله اخي فدوه لفطوش وين سؤالك الشرعي؟
گال سيدنه، هسه اشتري طلي لو لا؟
لالالالا
لحظة اضحك اولاً و