سورين ليس صحيحا أن الدستور العراقي مبنٍ على القرآن ، الأمر ليس كذلك ، الدستور العراقي يبيح تعدد الأديان واحترامها بل ويضمن حقوق المرتد والملحد !! ، الدستور يشبه عجينة مركونة على رف قديم ، الدولة تحكم بما يخدم سياسيها المؤلفين لهذه المنظومة ، حكم عصابات والقانون مغيب بالكامل ، القانون يجري علينا فقط نحن الذين نعرف الحقيقة ونعي ما يجري تماما والذي لا نملك حصانة ولا حقوق ، ولكنا لن نسكت ولو كنا شخصا واحدا ، سنبقى نطاردهم حتى في نواياهم