صفحة 70 من 111 الأولىالأولى ... 20606869 70717280 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 691 إلى 700 من 1106
الموضوع:

ضم .. - الصفحة 70

الزوار من محركات البحث: 2722 المشاهدات : 53701 الردود: 1105
الموضوع مغلق
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #691
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,156 المواضيع: 94
    صوتيات: 31 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 4385
    ما مدى غباء الأنسان؟ أو لأقول: من ذا الذي يُنزه الأنسان/ أي أنسان, عن الوحش؟
    إنه لمن المعيب والمُخجل أن يكون وجودنا هباءاً, بهذه الصورة وهذه الطريقة.. أن نكون الظلال على البندول, تُحركه يد عنينة.. شوهاء/ تؤرجحنا من أقصى السعادة لأقصى الهشاشة بطرفة عين.
    ولكأن ناموس الكون قائم بهذه الطريقة على هذا النسق.. ثيمة واحدة هي الحاكمة:
    "يولد الفرد فيقفز من رحم أمه لبقعة رمال مُتحركه.. تمتصه على مهل.. تشربه حتى الخواء, لأخر نقطة/ بشراهة ورعشة لذة فائقتين"!

  2. #692
    من أهل الدار
    أنا أعرف ببساطة فائقة- ببساطة شديدة
    أعرف كم أشتهيكِ و كم أُحبكِ/ أعرف بأنني كسبتكِ, وتصوري كم الرضا بصدري حين أقول بأنني إنما ربحت إمرأة تفوقني ذكاءاً وحنواً ورحمة.

    هل يهمني الآن لو سرت في الفراديس أو الدرك الأسفل من الجحيم؟
    لافرق عندي مادمتُ أحملك يا دواري الحلو/ أليس هذا ماينطوي عليه معنى "مقام الأُنس" عند الصوفية.

    أتذكر وجهكِ الآن وأنتِ تسخرين من حزني كلما فكرت بالوصول وعجزت.. كُنتِ تهُشينه بجملة واحدة, تسكبيها داخل أُذني:
    (ما دام قلبك قد تعلم إشعال الشموع, فإن الشمس لا تجرؤ على إحراقه).

  3. #693
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,586 المواضيع: 5
    صوتيات: 432 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 35103
    آخر نشاط: 17/March/2023
    العيون التي تشم الطريق .. جديرة برجم

  4. #694
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فم اللبلاب مشاهدة المشاركة
    لقد أجلوا كل شيء من شأنه أن يصلكِ بي, أيتها القريبة. هم تعاقدوا مع مُثلنا البشرية.. تعاقدوا مع المسافة- الوحل على ذلك/ هذا ما سمعته!
    راهنوا على كبريت الرغبة.. بي, وبكِ/ على إتقادنا.. وتوهجكِ!
    أترين يا ضمير الله؟.. أيتها البُشرى.. أعرفتِ الآن كيف لأنسان أن يُقوّض دنيا بكاملها/ بتفاصيلها وضحكها ونحيبها.. بشوقها وإنتظارها وتلاقيها,
    أن يحولها لكوة جحيم- لمنفى.. بكلمة واحدة.. بجرة قلم يوقع فيها أضبارة الحصاد؟
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فم اللبلاب مشاهدة المشاركة
    ما مدى غباء الأنسان؟ أو لأقول: من ذا الذي يُنزه الأنسان/ أي أنسان, عن الوحش؟
    إنه لمن المعيب والمُخجل أن يكون وجودنا هباءاً, بهذه الصورة وهذه الطريقة.. أن نكون الظلال على البندول, تُحركه يد عنينة.. شوهاء/ تؤرجحنا من أقصى السعادة لأقصى الهشاشة بطرفة عين.
    ولكأن ناموس الكون قائم بهذه الطريقة على هذا النسق.. ثيمة واحدة هي الحاكمة:
    "يولد الفرد فيقفز من رحم أمه لبقعة رمال مُتحركه.. تمتصه على مهل.. تشربه حتى الخواء, لأخر نقطة/ بشراهة ورعشة لذة فائقتين"!
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فم اللبلاب مشاهدة المشاركة
    أنا أعرف ببساطة فائقة- ببساطة شديدة
    أعرف كم أشتهيكِ و كم أُحبكِ/ أعرف بأنني كسبتكِ, وتصوري كم الرضا بصدري حين أقول بأنني إنما ربحت إمرأة تفوقني ذكاءاً وحنواً ورحمة.

    هل يهمني الآن لو سرت في الفراديس أو الدرك الأسفل من الجحيم؟
    لافرق عندي مادمتُ أحملك يا دواري الحلو/ أليس هذا ماينطوي عليه معنى "مقام الأُنس" عند الصوفية.

    أتذكر وجهكِ الآن وأنتِ تسخرين من حزني كلما فكرت بالوصول وعجزت.. كُنتِ تهُشينه بجملة واحدة, تسكبيها داخل أُذني:
    (ما دام قلبك قد تعلم إشعال الشموع, فإن الشمس لا تجرؤ على إحراقه).
    الشموع ... صلاة .. يا شمس ..

  5. #695
    من أهل الدار
    وجهٌ رغيفٌ ... وعيني كلّها طلبُ ... ولي فمٌ آيلٌ للقمح .... يرتقبُ

    وتأذنين لحقل التوق يسرفني ... سنابلاً من نوايا .. حبّها .. عتبُ

    تباركَ الحبو حتى صار يسرعُ بي .. الى القميص الذي لو مالَ .. أرتعبُ

    ما زلتِ خوفاً شهياً يا مهذبتي .. أنا الشقي الذي أحلامهُ ... العنبُ

    فمثّلي بالذي تعنيك فكرتهُ .... رأساً مباداً .. الى ما شئتِ يقتربُ

    وغيّبيني .. أنا المنفيّ منذ دمٍ .. وأنفذي فيّ حكمَ النار ... يا لهبُ

    بمثلك الرجمُ .. حقٌّ يا سماء فمي ... أنا بلا ديةٍ ... أفدي وأحتسبُ

  6. #696
    إنتماءٌ ( أنتِ ماءْ )
    Warm haven
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: تائه
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,620 المواضيع: 75
    صوتيات: 6 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 12401
    آخر نشاط: منذ 4 يوم
    مقالات المدونة: 9
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة qas!m مشاهدة المشاركة
    وجهٌ رغيفٌ ... وعيني كلّها طلبُ ... ولي فمٌ آيلٌ للقمح .... يرتقبُ

    وتأذنين لحقل التوق يسرفني ... سنابلاً من نوايا .. حبّها .. عتبُ

    تباركَ الحبو حتى صار يسرعُ بي .. الى القميص الذي لو مالَ .. أرتعبُ

    ما زلتِ خوفاً شهياً يا مهذبتي .. أنا الشقي الذي أحلامهُ ... العنبُ

    فمثّلي بالذي تعنيك فكرتهُ .... رأساً مباداً .. الى ما شئتِ يقتربُ

    وغيّبيني .. أنا المنفيّ منذ دمٍ .. وأنفذي فيّ حكمَ النار ... يا لهبُ

    بمثلك الرجمُ .. حقٌّ يا سماء فمي ... أنا بلا ديةٍ ... أفدي وأحتسبُ
    كأنك تَحملُ حقائباً كونيّة .. ماشياً على رصِيف الله !
    إضاءة يـ قاسم

  7. #697
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صبيح مشاهدة المشاركة
    كأنك تَحملُ حقائباً كونيّة .. ماشياً على رصِيف الله !
    إضاءة يـ قاسم
    محظوظ جدا الحبر الذي يقع بين يديك يا صبيح
    تخلق منه الكثير من الكائنات الجميلة التي تمنح الضوء
    محبة جمة محمدنا ...

  8. #698
    저는 여자가 황소자리예요..
    zindagi gulzar hai
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: في اليسار..!
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 14,485 المواضيع: 154
    صوتيات: 24 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 18770
    مزاجي: لم يعتق بعد..
    المهنة: خلق الأجنحة ..
    أكلتي المفضلة: لا شيء محدد..!
    آخر نشاط: منذ يوم مضى
    مقالات المدونة: 5
    ..

    مال بي الكون هنا .. ي فم القمح

  9. #699
    من أهل الدار
    دفعة واحدة.. يمد جناحيه
    القتيل الذي, تعثر.. طويلاً
    بجثث إخوته,
    هذا الذي
    مازحه الله
    فخلع, كتف قلبه.

    قبل أن يُغادر هذا العالم
    كان يُتمتم
    والكلمات التي, تولد من فمه
    خالية.. من كل نقص
    خفيفة, مثل ريح
    وادعة.

    رغم ذلك
    مافهمها أحد!
    لكنها
    مثل حُزن رزين
    أو
    مثل.. كدمة شوق
    على جديلة
    تسير..
    فتستوقد محاجر كل
    أب
    ليبكِ وحيداً.. أعز شموسه.
    تسير..
    فيغمر الناس والطير
    حنين مفاجيء!

    قلنا:
    ربما كان.. ملاكاً
    ما شممناه
    أو
    نبياً
    تخفف من عبيء صدره
    وتسرب في النهاية مثل عطر

  10. #700
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فم اللبلاب مشاهدة المشاركة
    دفعة واحدة.. يمد جناحيه
    القتيل الذي, تعثر.. طويلاً
    بجثث إخوته,
    هذا الذي
    مازحه الله
    فخلع, كتف قلبه.

    قبل أن يُغادر هذا العالم
    كان يُتمتم
    والكلمات التي, تولد من فمه
    خالية.. من كل نقص
    خفيفة, مثل ريح
    وادعة.

    رغم ذلك
    مافهمها أحد!
    لكنها
    مثل حُزن رزين
    أو
    مثل.. كدمة شوق
    على جديلة
    تسير..
    فتستوقد محاجر كل
    أب
    ليبكِ وحيداً.. أعز شموسه.
    تسير..
    فيغمر الناس والطير
    حنين مفاجيء!

    قلنا:
    ربما كان.. ملاكاً
    ما شممناه
    أو
    نبياً
    تخفف من عبيء صدره
    وتسرب في النهاية مثل عطر

صفحة 70 من 111 الأولىالأولى ... 20606869 70717280 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال