مُتابِعةة...
~
مُتابِعةة...
~
حب بميقات العراق
خففتُ وطئي فالتراب امامُ ................ ولأن ميقات العراق غرامُ
نحن - العراقيين - ساعةُ عشقنا عمرٌ .. كـ موّال الجنوب ... ضرامُ
ونعم .. على شفة الجنون نريقنا وجعاً فيورقُ بالبكاء ........ غمامُ
ولنا مع النايات قصة .. ضفةٍ .. فيها على القصب اليتيم ... سلامُ
التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 11/July/2017 الساعة 12:01 pm
وحدك .. ! النص الذي يكتبني
اهمس اسمك خفية عني كي لا تندلق شهية البكاء على شفتيّ
من الانصاف جداً أن تكون ابتسامتك وحدة قياس الاشياء الثمينة
لا شيء يحرض على المعنى ..
على الترنم .. بلون غائر
على .. التشبث بالوقت كرصيد متورد
على .. الصمت حتى .. وثوقا بحاسة القراءة
لا شيء بالمرة
يا نيّة الملح .. في هذا الفراغ الباهت
زدها عناقاً .. اذا معناكما اشتبكا ... وكن شفاهاً اذا غيم اللقاء ... بكى
( تستعجل النار إذ تلقي ضفائرها ) فوقي فأصرخ يا انثاي رحماكِ
وأستغيث بعينيها على شغفٍ بالبحر أن أطفئي بالضم ... بلواكِ
أنت اجتماع معاني التوق فاندلقي بكل معناكِ .. إنّي رهنُ معناكِ