يا " ضم .."
أبحث عن مفردة تختصر معنى النقمة والحب في آن ..
لتكون تماماً كالمشهد الذي تابعناه أمس ..
وقت استفزني تكورك بين ذراعيّ .. المنشغلتين بك ..
كنت تحجبين الرؤية عني ...
لكنه العطر من شفع لنوبة التذمر التي دهمتني وقتها ..
ولم نكمل القصة للنهاية
يا " ضم .."
أبحث عن مفردة تختصر معنى النقمة والحب في آن ..
لتكون تماماً كالمشهد الذي تابعناه أمس ..
وقت استفزني تكورك بين ذراعيّ .. المنشغلتين بك ..
كنت تحجبين الرؤية عني ...
لكنه العطر من شفع لنوبة التذمر التي دهمتني وقتها ..
ولم نكمل القصة للنهاية
النصوص المقتضبة .. تفتح شهية الصدمة .. قراءةً
……..
مالگيت .. !
متشابهون نحن .. حتى في وهمنا أنا مختلفون ..
يا لون الذهب .. يل ضحكتك ماس ..
خمّر ماي عيني .. براحة ايديك ..
وخل تملي الشفايف ... شهكة الكاس
شباج الضوة .. بخدك ... يدوخ الليل ...
وانا الليل ...
ويعزب عليه .. الياس
صفنة دروب حجيك ... وآنة تذكار
رازونة صور ... تبجي على نفخة لون ...
وشمعدانات شيبت .....
والشمع راس
أضحك .. بس ... ضحكتي معلعلة بضيج ..
مرات الضحك يكسر خواطر ناس ..
2016
وتبدأ .... ملامحهم بالظهور ... في كل شيء
وكأن ضجيج هذا الدوار ... يرمي صوره كيفما شاء
حتى ............... رشة العطر المعتادة كل يوم
باتت تهمس مبتسمة .. وكأنها على موعد معهم
ليس أمرا عابراً ... أن تركن الصباح
أن تستيقظ بائتاً جداً
أن تجدك في لحظة ... بنصف لغة
ترتب اصفرارك .. على نية مفردة
وتموسق سماعها ... بلا ملل
بلا رغبة لمضي وقت ...
بلا أنت
يخضر لوحكِ إذ يصفر بي أرقي
يا دارة الهمس ... بين السمع والعنقِ
ويا اسمرار بقايا التوت في شفةِ
فيها من السر ... معنى وارف الغرق
في حضرة "الرخ الجليل".. تساقطوا
شهباً.. مداراً.. شمسها تتألم
وتفصّد النزف الفصيح.. ضفائراً
جُدلت بنيتهم.. بحيث.. تفحّموا
كم حمامة تطير من صدركِ.. كلما فتحتِ زراً من أزرار قميصكِ؟
كم فراشة تحط؟