لنحتكم .. لرأسينا ..
أثق بهما دائخين جداً ...
لنحتكم .. لرأسينا ..
أثق بهما دائخين جداً ...
وللمساء الذي ما زال يحجزني ... أشكوه للصبح ممهوراً .. بعينيك
اعترافات مساء ..
فرجة الباب التي اهدتني نصف ابتسامتك .. العنها جدا .. لانها تركتني بنصف رأس ..
..
المجد لعتبة الدار التي تمعن في نقمة الطريق .. لحظة تستحوذ بك .. شمساً
..
هكذا اراك .. الان تلوحين للسماء .. فأهطل
..
في الليل .. تستيقظ الحكايات التي أرويها للنعاس .. لي على نيته .. لك أنت المختبئة في عيني
..
يا وارثة مجد النهار ... وقت يسلمني المساء اليك .. بالله عليك أنصتي فقط
..
متصل بالأرض .. أدس لها رسائلي .. فتسمعني ما تهمس به لقدميك لحظة تدورين وضفيرتيك لتكملا بقية أغنية دواري
التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 10/February/2017 الساعة 10:44 pm
فاتني الكثير من الجمال .. سوف اسرق بعض الوقت حتى اتجول هنا ..
متابع جداً
رممي نصفي ... فقط .. وليكن الآخر شاهد ايمان .. ايتها المعجزة
هلا اقترفتِ دواري
كي تواسيني .....
وتشعلي فكرةً سمراءَ
تشجيني
هلا ارتكبتِ شفاهي حيثما انسكبت ....
لتستفزي زوايا ما يواريني
كوني مخاصمتي ...
أرضاك معرضةً ...
فمشهدٌ لا يضاهى .. قامةُ التين
الأغاني المبهمة لغتُها بالنسبة لي .. تتيح لي ترجمة تشبهك .. انزياحاً لحضورك المليء باللون
إغفاءةٌ أنتِ .. بين السطر والمعنى ...
وفكرةٌ لم تزل .. تشتاق للمبنى
مما مراودتي عينيك .. يربكني .....
ذاك الحنين الذي .... خجلانَ قد غنّى
كفكرة خادرة ... تجيئين .. لأصحو أكثر