يا "ضم .."
الفكرةُ الوشمُ
بين الجرح والجرح
تأتي معفرةً
بالتوقِ .. بالملح
ملحِ الحكايا التي عيناك تسردها
عن ألفِ ليل نما في خاطر الصبحِ
وعن رغيفٍ عراقيٍّ
تقبّلهُ
عينٌ مؤرقةٌ
يا نكهةَ الصفحِ
وعن ..... أغاريدَ
غناها على قلقٍ
ذنبٌ
قضيّتهُ تأبى على الشرح
يا "ضم .."
الفكرةُ الوشمُ
بين الجرح والجرح
تأتي معفرةً
بالتوقِ .. بالملح
ملحِ الحكايا التي عيناك تسردها
عن ألفِ ليل نما في خاطر الصبحِ
وعن رغيفٍ عراقيٍّ
تقبّلهُ
عينٌ مؤرقةٌ
يا نكهةَ الصفحِ
وعن ..... أغاريدَ
غناها على قلقٍ
ذنبٌ
قضيّتهُ تأبى على الشرح
التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 9/February/2020 الساعة 12:29 pm
تقولين:
أُسبّح بإسمك.. لأُتمّ رأسي.
نسيتُ أن أخُبركِ يانبيّة:
النوايا التي تشبهكِ, رفيقة.. للحد الذي يجعلها مثل مرهم.
....
تخيلي الأمر, كلما أحتجت كفكِ يربت على صدري
أغمضت جفنيّ.. ودهنتكِ.
أنا- كدمة الشوق الكبيرة.. على خاصرة العالم.
تقولين رداً على سؤالي:
- (نعرفُنا من خلال طريقتنا في البكاء).
كيف للإجابات أن تكون صادمة.. حكيمة.. وباذخة لهذا الحد؟
........
بالأغانِ التي تُحبين.. أعرفني الآن
وفي كل مرّة.. مع كل واحدة, كأنني أُجرّب طرقاً جديدة في البكاء.
........
أعرف..
ستقولين:
لابأس, أنت واحد.. وهذه كلها مجرد أوجه.. للتهجئة.
الفكرة التي لا تنتهي بكِ.. خائبة جداً
لو تدرين
الفكرة التي لاتوثّق ملامحكِ
الفكرة التي لا تحمل لونكِ
الفكرة التي لاتُشبه مسامة جلد/ واحدة على الأقل
على معصمكِ.. على جبينكِ.. على صدرك
جديرة بالرجم.. وباطلة
الغريب في الأمر.. وعلى نحو مُربك أيضاً
أن تُطالبينني بالحمية:
- خلال هذه الفترة.. أكتسب رأسك الكثير من الوزن.. ياغبي
تقيّد بالوقت, مرر عليه أسمي مرّة, كل أسبوع.. أو إثنتين.!
هل أقول لكِ الآن: بأنكِ تُجدين دور المقصلة؟
أُفكّر بحبل الله.. شعركِ
و أعرف, أني أضعت ثلاثتكم.
احيانا ضحكة بريئةمنها. ... تختصر مليون فكرة للاقتراب
حينما نتمسك بالعفوية.. يصبح كل شيء اجمل
عنصر المفاجئة دوما يفوز
لذى حينما يعبر الريفي بصوته الخشن عن حبه بعفوية
يكون أجمل من ألف قصيدة كتبها شعراء زمانهم
الحضور هنا له هيبته... تحياتي وانحناءة