ترافة ..
منين ما اجيسك اشمن هيل ..
واطشني شفاف عطشانة لضواك و يبساها الليل
هيد بمشيتك ارجوك ... مامش حيل
ممسوسين .. خلنا .. نحل توالي الشوك .. بالياويل
ترافة ..
منين ما اجيسك اشمن هيل ..
واطشني شفاف عطشانة لضواك و يبساها الليل
هيد بمشيتك ارجوك ... مامش حيل
ممسوسين .. خلنا .. نحل توالي الشوك .. بالياويل
الغالي عالي ...!
وعندي عين ترخّص الدنيا وتشوفك
يل تلالي ..
يا زلف غافي عل ساحة ليل بالي
نجمة .. واليعشك نجم ...
تجودر بحضنه الليالي..
الفكرة الطفل ُ .. كم تشتاقكِ مهدا .... تطوف حولك معنىً .. قبلةً .. عهدا
تسامر الليلَ .. تحكي حقل قصتنا رؤى غمامٍ ..... فيهمي فجرها ... وردا
بها من الشفة السمراء ... معجزةٌ تحيل جمر خطى اشواقنا ....... بردا
تلوذ بالهدب حيث الكحل .. اغنيةٌ من الجنوب بكى موالها ... الفقدا
الفكرة الطفلُ يا عينيّ مربكةٌ ... لانها آمنت .. فاصّاعدت وجدا
لانها منذ شاد الملح حبر فمي ... كانت تراودني اوجاعها شهدا
ليس من الغرابة أن نحظى بأشخاص على هيأة الاشياء التي تحيطنا
حتى هذه الوعكات التي تمر بنا نجدُ من يكون على هيأتها أيضاً
الحبيب بالامر.. أنك دائما تحضرين على صورة العافية ... والكثير من السكينة
الذين تختصرهم رئاتهم .. مثلي .. يسرفون في استنشاق الملامح الحبيبة ..
اصلح كتجربة شهيق مفرط تمعنين في اثباتها .. كلما ابتسمت
لنتقاسم ذرة هواء واحدة .. كصورة للضرورة التي هي انت
لا تكفي أربع وعشرون ساعة .. لليوم الذي انت خط شروعه الأول