في عالم الفوضى المزمنة هذا .. نحتفظ برفوف ترتبنا بعيدا عنه
كلمةً ربما .. وتراً.. ملامح .. انت على سبيل الاختصار ..
على نسق نشرات الانواء
غائم انا .. يامناخ صحوي ..
شفتاك .. جدا .. تحسنانيَ نزفا ... وتران غالا في انسكابيَ عزفا
افكر بشيء يصلح لان يكون اعترافا هائلا كعينيك .. اللتين تزججاني .. تماما كما في الاساطير
.................
كانت تناجيه أن قم نرتدي شغفاً .... مازال مدّخرا ماخانه ومضي
وغنّ للشفة السمراء .. نافذةً .. من أوّل الغيم تذكي مشهد الأرض
فيها ستائر كل البوح من ولهٍ ............. وبالضياء الى ما شاءنا تمضي
قم سبّح الفجر ممسوسَ الرؤى غبشاً... ترجو العناقاتُ أن يرضى وأن يُرضي
فان موعدنا الصبح العظيم بنا .... فكيف نحيى اذا عن صبحنا نغضي
دنا فكنا لقاب الملتقى .. قبلاً .... تخمّر الوجد في ... معنى الندى الغضّ
كأسٌ هو الهمس مذ شوقين تدمننا ... فاستفت قلبك واسكب نية النبض
كيما نكون لبيت العطر قافية .... من الجنوح اذا ..... ألحانها تقضي
التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 6/July/2017 الساعة 8:07 pm
أتميني .. فكلّ النأيِ .. نقصانُ ...