القراءة لك بصوت مسموع .. تجربة لايقاد الدفء في شتاء حنجرة ..
تناسبكَ الالوان الغامقة .. وضحكت
لم تنتبه انها اصابت كبد الظل ..
لأننا نقتل الوقت انتظاراً .. نتحول الى جناية معنى ..
وحدك من يقلب طاولة الدرس ... إذ ترهبني فكرة تحضير عينيك
لم أحظ بك اليوم .. ما يكفي لأغفو ناقما على السيئين ... الوقت وغيابك
الأفكار السمراء .. تختارك دائماً ..
من اتخذ النقطة رمزا للانتهاء لم يعرفك .. وحدك النقطة التي تنسكب السطور منها .. قصائد
يكسرني مزاج الأسئلة التي تتأرجح بين الحب و ( الزعل )
فـ أتأرجح بين عقدين ... معهما
جربوا الابتسامةَ المشوبةَ بالقلق ... شهيةٌ هي كالمواويل ..
الأيام الحافلةُ بك .. دائمةُ المعنى .. كـ نقشٍ بابليّ
فكرتي السمراءَ جداً .. وأنا أشارك ذهني الدوار بك ..
أحتفظُ بملامحك ... مشهداً لا يغادر عين اشتياقي