لغتي الجديدةَ والمجازُ يضجُ في رأس اقترافك واضطرابيَ أسطرا
سألوذ بالمعنى الذي يغتالنا نبضين من وقع العناق .. تكسرا
لغتي الجديدةَ والمجازُ يضجُ في رأس اقترافك واضطرابيَ أسطرا
سألوذ بالمعنى الذي يغتالنا نبضين من وقع العناق .. تكسرا
لأنكِ تبتدئين النهار ..
فكل وقت غيابكِ ... أنا
كلما راودتني عيني على رؤيتك وهجاً .. زاحمها صدري بنبض يشبه الناي
جميل جدا
ها أنا أتهيأ لمغادرة ..
وها أنا كما كل مرات مغادرتي أُفكر بشيء يبقيني على قيد المكان
فكرة ربما
أو كلمة
أو الرغبة بالانتماء لافق النعناع .. الذي راود مخيلتي ذات شهية
سأُتيح لملامحك التي تستبد بخارطة صدري أن تمارس كامل سلطتها هذه المرة
سأقطع الطريق مبتسماً على غير عادتي
سأُمعن النظر بالوجوه المارة بي
سأتعمد أن اتحسس غصن شجرة .. ينحني برفق .. لأنه يذكرني بك
سأتأخر قليلاً .... وأنا الواقف الوحيد على قارعة الطريق المأهولة بالسير
سأدخنني .. بضع لحظات
سأُفكر ببيت شعر من بحر الوافر
على ان
تكوني قافيته الوارفة
جدا
التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 17/April/2017 الساعة 2:10 pm
كل القراءات ... في عينيك ... تأويلُ
عهدّ مضيءٌ اذا يُتلى ....... فانجيلُ
وحيٌ اذا راودت ..... تنزيلَهُ لغةٌ
تضجُّ في ضلع نجواها ... تراتيلُ
تنوء بالشعر ... إذ معناهما ... وترٌ
بنيّة اللون .. موسيقاه تشكيلُ
الأمكنة التي تحتفي بك ... لا تشبهني
لا تتمتع باللياقة اللازمة .. لمداراتي
تتعمد الابتسام ..
الابتسام حين يكون .. زهواً طفوليا جدا .. أمامي .. أنا المنشغل بالتماسك
اعادة الحديث عنك .. تجعلني قديماً جداً
المشكلة التي ما زلت اعانيها .. حتى بعد الكثير من صمتنا ..
أنك أذكى بكثير من عصر انتمائي للاشرطة المسجلة ..
عصرية جدا .. على نمط رسائلي
مضيئة جدا .. على سحنة ظلّي المتأخرة النمو