مدائن الليل التي تمتد طرقها الى جهة الذاكرة من رأسي عامرة بالضجيج
وأنت المعنية بارتكابي له نسقا يتصنع الترف ..
يخفي عنك كل هذا العثار المسمى نبضاً
أتمي اغفاءتك يا سيدة أرقي .. لأكمل خديعة ليلي الآخر هذا .. بافتعال الصمت ..
مدائن الليل التي تمتد طرقها الى جهة الذاكرة من رأسي عامرة بالضجيج
وأنت المعنية بارتكابي له نسقا يتصنع الترف ..
يخفي عنك كل هذا العثار المسمى نبضاً
أتمي اغفاءتك يا سيدة أرقي .. لأكمل خديعة ليلي الآخر هذا .. بافتعال الصمت ..
ليلٌ يكثفنا ظلين ثم الى ...................... كل الجهات تشظّينا مواقده
يخونُ همس المساءات احتشادَ فمي ....... فمن سواك سيشدو ما يكابده
إنّي تؤرخني النجوى كمحض صدى .. نبا به الصوت فاعتلت قصائده
إني غوايةُ هذا الليل ... تلعبُ بي .... خطيئةُ الأرق المكسور .. ساعده
فــي الـصـيــف نُـحـــب الـمـطــر أكـثــر مـن الـشـمـــس . . .
وفـي الشـــــتـاء نُـحـــب الـشـمــس أكـثـــر مـن الـمـطـــــر !
( هـــكـذا هـو الإنســــان "يـعـشــــق من يـغـيـــب" )
..
الحاجةُ للاعترافِ بكِ .. رئةً .. ضرورةٌ
بنية الخوف ..
أخفي كل ما لا ينبغي لبداوتي ان تقوله
بنية الخوف أيضاً
تحوطك عينا فكرتي ... كعصفورة صباح
وبنية الحب ..
أسجل اعترافاً ...
اُحب اسنانك التي تفصح عني ...
هكذا ... بكل بداوة شغفي
للحب منطق من جُنّوا .. فما كذبوا ... ومن تشربّهم توقٌ .. وقد نضبوا
ومن تمسّ خدود الورد أعينهم .... فيذبلون .... وفي أصواتهم .... عتبُ
متابعه عموَ
رائع