وربما .. لامس اللحنُ البهيج .. بنا .. أوجاعَ ذاكرةٍ حبريةَ النزفِ
فنحنُ رهنُ حكاياتٍ .. مخبّئةٍ ... يكدن من قلقٍ يفضحنَ ما نخفي
وربما .. لامس اللحنُ البهيج .. بنا .. أوجاعَ ذاكرةٍ حبريةَ النزفِ
فنحنُ رهنُ حكاياتٍ .. مخبّئةٍ ... يكدن من قلقٍ يفضحنَ ما نخفي
اللهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة qas!m
..!
في صدريَ الموقد .. حطب كثير
منذ اول المواويل المبتلة بدمع امي .. وهو يدشن غابة وجهي .. حتى آخر غصن للصمت .. نما على ذاكرة ملامحك ..
كنت اكدس الاشياء المدهشة في رأسي .. مثل طفل ..
احشو الفراغات بالتمتمة التي للان ابحث عن معجمها ..
وحين تعلمت أن الاوراق تأنس برائحة الحبر .. بدأت اتهجاك بمشقة ..
اعرف الان .. اني كنت انحت اسمك في حنجرتي .. كلما بكيت وانا في طابور النشيد الوطني ..
كنت اقصر المصطفين .. وقتها
الامر الذي كان يحرضني دائما للوقوف على اطراف اصابعي ..
نحن .. يا "ضم .." .. نولد على كتف قدر ..
الامر الذي .. يجعلنا .. عابرين .. في حيز وطن
راسخين في وجعه .. المارّ خلالنا بوجوه عدة ..
فيا حيز الوجع الذي .. يحتشد بي .. اخبرك اني متعب .. فقط
ما اروع ما تكتبه من سطور وكلمات
متابعة
لهذه المدونة الرائعة
دمت بخير استاذ قاسم
سلم الحضور وصاحبه يا سوسن .. وشكرا دائما كريمتناالله
ما اروع ما تكتبه من سطور وكلمات
متابعة
لهذه المدونة الرائعة
دمت بخير استاذ قاسم
يبعثنَ ألف َ بكاءٍ في حناجرنا ... ويستترن وراء الرمز .. والوصف ِ
فإن قرأنَ عنِ الأوطان قافيةً من اليقين فذي ... إيماءةُ الكهف ِ
أو اصطفينَ لوجه " الضم .." .. نافلةً من الحنين ... كتمنا لسعةَ العزف ِ
كالملح .. جدا ..
تمنحين قصائدي ... طعم الرغيف ..
كالملح جدا ..
تهبين لونَ الحبر جرحَ القافية
هل تعرفين يا " ضم .." تلك اللحظة الغائرة
لحظة تجد رأسك على عتبة ثقب أسود ..
لحظة كل كل الأشياء ... تخطف من خلالك .. ولا تتوقف
أعيذك من ذلك ... يا مدار
أعوذ بعطرك الفارزة , فرصةً .. لجرّ نفس
التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 4/July/2020 الساعة 2:39 pm
كنت هنا
رفيقة اللون بريق .. اغبطني لأنك هنا
بعد عشرات النصوص التي تعنيك .. ما زلتُ ألثغُ في كتابة اسمك يا " ضم .."
في صدريَ الموقد .. حطب كثير