عَدِمْتُ خَيَالي انْ لَمْ يَزُرْهُ طيفكِ يُبَعْثِرُ أفكاري يُرَاوِدُ قلبي ،
بَلْ يُجْبِرُهُ كَيْ يَبُوحَ بِكُل أَسْراري يُخْبِرُهُ أنْ قَدْ تَعِبَ وَكَل انتظاري
أَدْمَنْتُ طَيْفَكِ يا سيدتي ، فَاجْتاحَ ظِلهُ كُل أشعاري ،
أَنتِ الداءُ وأنتِ الدواءُ ، فَلَكِ أَنْ تَخْتَارِي
لـ محمد عزوز