- لا أُريد سوى ،أن أكون تلك الفتاةُ ؛
التي لاتتصّنع شي لإرضاءك ،
أُريد أن أكون كمّا أنا ،
وأريدك أن تتقبّلني بهذا الشكل ،
بمعتقداتي ،أفكاري ،مبادئي ، مشاعري ،تصّرفاتي الغريبة ،
في بعض الأحيان ،
كل ما أفعله وقد لا يعجبك ،
فضلاً لا تجعلني أتصنعُ أشياءً ،
لا أريدها ،ولا تُدخل مفهوم
الحُب بين هذهِ الأشياء ،
و لا تربط تصّرفاتي به ،
دعني أفعلُ ما أُريد ،
لا ما تُريد أنت !
وظننت أني قد ردمت قلبي بصخرة كما يفعلون الناس على قبور موتاهم ..لكن قلبي تمرد وهرول باحثاً عنك
- لدي قناعاتي الخاصه ،ومبادئي التي لاتتغير ،إلا من أجل نفسي . - لسّت مِن مَن يخضعُ للتخيير ،
بين شيئين فأنا حتماً ،
سأصنع خياري الثالث ،
والذي أريدهُ أنا .
- لدي شخصّية تصّنع ما تُريد ،
وكيف ،ومتى ما تحب ،
وإن حصرتني بين خياراتك ،
سأكسّرها وأمضي دون إكتراثٍ لك .
#
أخافُ النهايات ..يُتعبني التفكيرُ بها ، يُرهقني جدّاً ..
أظل عالقاً في عمقِ المرحلة منذُ البدء ..
أفكر في العقبات الأخيرة ..
أقف في المنتصف حائراً ، لا أنتمي إلى أحد..
أراودُ فكرة القُبح و الجمال ، وأحاولُ أن أقارنَ بينهما ..
أجرُّ خُطاي الثقيلة من خلفِ أقدامي ؛ رغبة في الوصول ..
لكني أخافُ أن أتقدم ، فأخسرَ الماضي ..
وأخافُ أن أنتظرَ وأقف...
فـ يفوتني قطارُ العالَم !
لأن الأشياء البسيطة لاتفهم أبدا إلا في النهاية.. بعد أن يكون المرء قد جرب جميع التعقيدات وجميع الحماقات.
تعرف إن الله يسمعك ويهتم بك ويعرفتفاصيلك الصغيرة والأشياء التي تحبها
ويرتاح لها صدرك ، حين تجلس بين يديه
حاملًا ڪل ثقل يُربك قلبك ،
تقول له هبني الطُمأنينة ، تفتحُ ڪتاب
القرآن وتظهر لك السورة التي تحبها !
هڪذا يرسل الله لنا إشاراته بأنه يستمع لنا
ويعرف ڪل الذي يريح صدورنا
معظم أصدقائنا المفضلين التقيناهم صدفة،كأن الله أحبّنا في تلك اللحظة تحديدًا و اختارنا لنسلك نفس الطريق."
"أحب الصّدق وأعمل به..كسبت أو كنت أنا الخسران..
ولو صدقي يخسِّرني تشرّفني خساراتي."
َأحياناً تتأمر عليك المواجع
من كل حدب وصوب
وتتغير ألوان الحياة إلى
ألوان داكنه غامقه
وترى الدنيا من ثقب إبره
وتتخلي عنك قناعاتك
بأن الرياح سوف تحمل معها
تلك الساعات التي تحاصرك
فيها أفات الألم من كل ناحيه
وترى الصبر مراً عسيراً
ثم يأتي فرج الله على
أهون سبب فتنقشع غيوم
الهموم وترحل إلى أرض البعاد
وتتنفس الصعداء بعد ضيم وألم
فالله قادر على أن يرفع مقته
وغضبه ويمنح الرحمه والسكينه
أللهم لك الحمد كما ينبغي
لجلال وجهك وعظيم سلطانك
التفكير المستمر بموقف مخيف يمكن أن يصبح أشد ألما من الموقف نفسه, فمعظم مايسلبك طاقتك سببه أفكارك
لاتعش حياتك مترقبا المهاول والصعاب
أحسن الظن بربك وثق بأن هناك
أبوابا ستفتح
وعقبات ستنتهي
وعلاقات رائعة تنتظرك
وأنك ستحقق الأفضل
ثق بالله وبحسن تدبيره ولا تدع المخاوف تحرمك سعادتك
رد مع اقتباس