- تدري چَم مرَّه أرد أحضنك ؟- والگه واهس چَفك يفشَّل فَرحتي .
- تدري چَم مرَّه أرد أحضنك ؟- والگه واهس چَفك يفشَّل فَرحتي .
-من كافكا إلى ميلينا:إني مرهق ياميلينا وأشعر بإستياء حيال ما يحدث داخلي.
-من ميلينا إلى كافكا: لقد لامسني إستيائك يا كافكا من الوريد الى الوريد.
بأي حق نبحث عن أشياء دائمة..والحياة بحد ذاتها مؤقتة
أهي الوجوه كلهاتشبههُ؟
أم أنها
لفرط الولع
في كل وجه عابر
تراه؟
بينما كُنت تختبىء بحضن أمك في نهاية كل يوم مُتعب، أنا لم يكن لدي أم تفتح لأجلي ذراعيها ، بينما كان أصدقاؤك يحاولوا أن يَضحكوك في كل وقت تعبس به ، كانوا أصدقائي يصنعوا لأجلي المكائد ، بينما كان من يحبك يخبرك ذلك بكل صراحة ، من يحبني هو الأن ملك لغيري ، إياك وأن تقارني بك.
الكثير من اللحظات الشاحبة شتتها ابتسامتك
"غير أن حياتي الراهنة كانت تبدو لي وكأنها ضمن واقع لم يُشيد من أجلي، وليس من إعتراض ممكن عليه، ولا حليف لي في داخله، ولا يُخبيء شيءٌ خلف حدوده."
-لِمَ لا تصرخ؟-وإن صرخت لن يسمعني أحد، لا فائده.
- هذه فائدة الصراخ لن يسمعك أحد، على قمةِ هذا الجبل
عند الطرف المعزول من الشاطئ
في الصحراء الخاليه
في مدينتك
في حيّك
في بيتك
في غرفتك
أمام وجه الجميع
لن يعيرك أحد أي أهتمام فقط أصرخ لترتاح.
-هل سمعت؟
-ماذا؟
-صرخت للتو
-لكنني لم أسمع!
-هه لم يسمعني أحد سوى أحشائي، صرخت بداخلي ي عزيزي فلا فرق.
~
كانت نادرة تماماً ، تُشبِه العباراتالتي نضع تحتها خطاً في الكُتب.