ثمَّ حلَّ صمتٌ مُخِيف,وكأنّ شيئاً لم يكُن,صمتٌ أشبه ما يكون بِمرور زمنٍ سحِيق على جمالٍ ساد ثمَّ باد.
ثمَّ حلَّ صمتٌ مُخِيف,وكأنّ شيئاً لم يكُن,صمتٌ أشبه ما يكون بِمرور زمنٍ سحِيق على جمالٍ ساد ثمَّ باد.
لكني صامت ، هذا عيبي الدائم ، صامت منتصرًا أم مهزومًا ، قلقًا أم مستقر ، معي الحق أم علي ، جبانًا أم شجاع ، أنا صامت دائمًا ، دائمًا .
#
لقد أردت أن أكون أشياء كثيرة، لا أدري كيف انتهى بي الأمر محدقاً بالسقف أفكر بحياتي التي هربت أمام عيني !
ألزم صورتك واترسها صفنه وليش !
الناس العدها مثلي شمالها تگااطع ؟
وگفت أباب گلبك
لا هلا
ولا رووووح
لا لميتني ولا گتلي متراجع
لا نشفت دمعي ولا ترست العين
لا مشتري الخاطر لا گلت بايع
لهنا وأنتهت كلمن جروحه وياه
وطوينه الذكريات الضار والنافع
احاسيس ناعمة وراقية
عيشي عالمكِ الخاص ، اكتبي ما تحبين ، كوني كما تريدين ، ولا تفرضي نفسكِ على ذائقة أحد ، إعجاب الأخرين بكِ لا يساوي شيء إن لم تُعجبي أنتِ بنفسك. “
وتغرّنا بعضُ الوجوهِ بحُسنهاولرّبما بعضُ المظاهرِ من ورقٍ
ما قيمة الوجهِ الجميل ،
إذا طغى فِ الحُسنِ ، وإنعدم الخلقُ ..
مابعد النهايه
أنت لم تفهمني وأنا لم أستطيع أن أقنعك أنني لا أريد من الحب شيئا،سوى قلب يستوعب تضاريسي وتقلبات مزاجي وطاولة نجلس عليها ونتبادل الحديث بعفويه دون تردد ..
وسند أستند عليه وعالم أذهب إليه وروح تحتويني وأشعر أنها تعادل الجميع
هذا كل ماأردته من الحب..
لاتتابعني وتتابع ماأحب ومن ثم تهديني باليوم التالي أحد أشيائي المفضلة التي أحبها..
لاتناديني بكلمات الغزل وتتغزل بي
إن أحببتي حقاً عليك أن تطيل إقامتك بقلبي وتصبح مؤبدة
أن أترك الدنيا لأجلك لأنك أقنعتني أنك تعادلها، وأنا من الناحية الأخرى أملك الإعتقاد الجازم بذلك..
لم أكن أعلم طيلة هذه الرحلة أن قلبي كان مثقوباًكان يتسلل اليقين من هذا الثقب ويخرج من قلبي حتى أنتهى
ولأن الشك والخوف أكثر كثافة وصلت للنهاية وأنا خاوية إلا من الشك والخوف
ولأجل هذا وصلت وأنا بحالة رعب مخيفة أبحث بين الناس على روح تشد يدي وتدخلني لقلبها وتخبئني..
لكنني لسوء حظي لم أجد!!
وبقيت وحيدة لن يفهم أحد أو يتخيل أحد لأي مدى تصل وحدتي وهشاشتي
كأنها ذنب غير قابل لتكفير