بدأت بفمي تمتمة دعاء عذب , يغتسل بوجه العذراء
تأرجحتَ لأعلى بأتجاه الله ..
ترقص , تضحك وترسم لي عيناك قرآناً وعوداً
وأنتهيتَ غيمةً فوق , يدغدغها النور تُلوِحُ لي كل صباح .
وأنا جالسة أَعِدُ المرات ألتي يتغير فيها صوت فيروز مع تقويم شهيتي للسعادة
وأتنفس شمس شِقَاقك
..
وليلاً اراني حنة أحملُ مريماً بخوف أم موسى ..
وتقاطعني اليقظة !
فأستكينُ بما تبقى من ملامح كفيّكَ فوق وجهي