وكان في فمها وشمٌ لقارئة ... يسمّر الليل في احداق مسرانا
وكان في فمها وشمٌ لقارئة ... يسمّر الليل في احداق مسرانا
كان البذارُ على اطراف ضحكتنا ... يدسّنا حضنُُها ... ربّاً وغفرانا
كأننا ارضها ... تختطها شفقاً ... فنستفيق تفاصيلاً لما كانا
حكاية .. كان وحي الله يسمعها ... فيجتبيها بنا روحاً وقرآنا
تعيّرني ... ان لها اماً .. ما تزال ( تلولي ) لها وقت النوم ... تسخر مني ... وحين ابكي .. تغني لي ( دلول يالولد يبني دلول ) !
حين رأت شمعة في مكانها ... قالت : او تفي الشمعة بالغرض ؟
أيمكنها ان اتكون اماً ؟؟
صرت اهرب عنها .... فتشتمني !
وددتُ لو أنّ هذه المسافات تنطوي وفي لحظه تُصبح يدي بين يديّك
لا تستعن بظالم على ظالم، حتى لا تكون فريسةً للاثنين
ثلاثة لا يمكن إخفاؤها: الجمل، وراكب الجمل، والحبّ
اتّخذ طاعة الله تجارةً، تأتيك الأرباح من غير تجارة