تحرضين على النبض ... كاعتراف شتائي أول يحمل رائحة فجر وصوتاً لأمس ..
تحرضين على النبض ... كاعتراف شتائي أول يحمل رائحة فجر وصوتاً لأمس ..
نكتبنا .. بصوت عال ...
من نعشق أصواتهم ... لا نملّ احاديثهم وان تكررت الاف المرات
هذا ما يجعلنا نشعر أنهم يبادلوننا الشعور ذاته
وهذا ما يجعلنا ... نحبهم أكثر
وهذا اعتراف ثانٍ .. بنية شروق منتظر
سأظل أحبك وأستودعك الله كل حين وان لم أحادثك فلن أتوقف عن محادثة الله عنك
في قائمة المطلوبين لي ... ثمة شفة !
فثمّة في الطريق الى اعتناقي
أرى عينيك… أسألها الطريقا
كوب من القهوة وعينيكِ ... وانتِ فقط !
ولازلت انتظر انتظر
تضحكني حين تلاعب طفلتها ... تلبسها شيئاً مما تقتنيه عنوة من اختها الاصغر .. تمارس امومتها مبكراً .. مبكراً جداً .. تضحكني حد البكاء ... تحدق في عينيَّ .. تكفُّ عن ملاطفتها .. تضم رأسي لحضنها الصغير ... ثم تعدني بـ ( ممة ) ...
ماكرة هي جداً ..
صديعتي اللائعة…