أضناني الأنتظار يا شهقة الفرح متى العود
أضناني الأنتظار يا شهقة الفرح متى العود
وأخذت أنظر للطريق معاتبا كيف انتهت بين الأسى أيامي
اشعر بسعادة غامرة صدقا مشوبة بحزن عميق يشبه كحل عين داكن ........
بريق الماس أين أنتي
أشتقت لك فنثرتك أحرف على اوراقي وأحتضنتك كلمات
وسواس وكف حاجوز للهفة
لافض اطلابة الملگة
ولا خلة الگصة ايدوم بالعركة
ربما في يوم ما سأدرك أنه من الممكن أن يتغير ما أريده .. فقط لو يتقبل دعائي
كيف لي ﺃﻥ اخبره ﺑ ﺃﻟﻤﻲ ﻭهو حتى لم يسألني كيف ﺣﺎﻟﻚ
أن المحظوظ هو من أهدته الحياة شخصا لم يتغير
الزائرون الذين التقطوني من دكة البدلاء يوماً شائعاً .. لم يُبدلوا رقمي التسلسلي بين هذه الوجوه ... لم يُبدلوا ايضاً لوحتيَ .. نسوا انني ما زلت غير مرقمٍ ... غير مؤثثٍ .. وحتى انني غير مسكونٍ بشيء مما يقتاتونه عصراً .. العصر ذاته من جعلني اقف بليداً بين الطوابير المؤجلة النشوء .. او النشور لا فرق ... المهم عندي ان الارقام تغادرني .. وانني ما زلت غير مسجلٍ في دوائر العبور الى شفة اخرى !!