السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع للنقاش
المتاجره بمهر ابنتي او اختي هو احد مقومات معيشتي هكذا
نجد بعض الاسر التي تعول على السحت الحرام وتتاجر ببناتها لاغراض دنيويه او معيشيه
فمثلا اخت بهلول لم يتجاوز عمرها 21 سنه وتقدم لها احد نواب البرلمان العراقي والذي يكبرها بثلاثين
سنه او تكون شريكه لزوج يعني ضره وبمجرد ان يغري هذا المتقدم لطلب العفاف نسارع بالتأيد او بأرغام البنت
على القبول ...
تلعب الامهات دورا خطيرا في ارغام البنت على الزواج من الاثرياء او من الطبقه السياسيه السلطويه
,,,,,,
اكثر الامهات تكون وسيط رخيص الثمن بمجرد عرض السلعه وبيعها وهذا مايقلل من قيمة وقدر البنت في حال الخلاف
والفراق والطلاق
,,,,,,,,,,
موظه اخيره يستغلها اولياء امور البنات بطلب خاص اضافي فوق المهر ويسمونه طشتيه او طشت وهذا يكون من نصيب
الام
امور كثيره وغريبه وكأننا ننحدر الى زمن الجاهليه وكل شخص منا اذا سألته عن الحلال والحرام يفتيك مشكورا ومأجورا دون الرجوع الى المسائل العمليه او الفقهيه ويحلل ويحرم على مزاجه الخاص والذي لاتعجبه يقول لك معاذ الله او أستغفر الله من الشيطان الرجيم
وأذا نظرت له تجده هو الشيطان بعينه
وسوالف كثيره لكن بمشاركاتكم نتعرف عليها بالتفصيل
عمكم بهلول