دور الأسرة في تنمية دافع الانجاز لدى الطالب
· من الواجب على الأسرة تجنب نقد المدرسة أو المعلمين أمام الطالب.
· تقويم إنجازات الطالب بالإشارة إلى ما يمكنه القيام به حسب قدراته, بدلا من المقارنة مع ما يمكن لزملائه القيام به .
· الاستفادة من حب الاستطلاع لدى الطفل أو الطالب وتوجيهه والإجابة عن كل تساؤلاته بصدق.
· أشارت الدراسات الى أن من تميزوا بدافعية للتحصيل مرتفعة كان السبب أن أمهاتهم كن يؤكدن على أهمية استقلالية الطفل في البيت فهن كن حريصات على ضرورة ذهاب الطفل إلى فراشه عند النوم لوحده , وان يلهو ويسلي نفسه بنفسه دون الحاجة للآخرين , وان يختار ملابسه بنفسه وهكذا. وكن يشجعن سلوك الاستقلالية لدى الطفل وذلك عن طريق التعزيز من حضن ومدح ...الخ. وأما من تميزوا بدافعية منخفضة فوجدوا أن أمهاتهم لم يهتموا باستقلاليتهم إلا في وقت متأخر جداً من الطفولة. ولذلك نجد فرقاً بين مستوى الدافعية بين أبناء الطبقات الاجتماعية المختلفة فالطبقات الثقافية التي تشجع على الاستقلالية والمبادأة وذلك من السنوات الباكرة في الطفولة تميل إلى إنتاج أطفال يتمتعون بدافعية تحصيل دراسي أكبر.
· اقتراحات لتقوية الإبداع لدى الأطفال:
1. تنمية حب الاستطلاع لدى الأطفال.
2. تحرير الطفل من خوف الوقوع في الخطاء.
3. تشجيع التخيل بالإضافة إلى النظرة الواقعية للأمور والبعد عن التبريرات غير المنطقية .
4. تشجيع الاختلاط مع الأشخاص المبدعين.
5. تشجيع الاختلاف في التفكير عن العامة والتفرد.
6. تشجيع المبادرات الفردية.
7. إن تساوي الناس في الفرص الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية سوف يزيد من فرصة ظهور مبدعين أكثر.