تنظيف زجاج النوافذ مرة كل شهر، ويفضّل إزالتها وتنظيفها بشكل كامل في بداية الصيف، ثمّ تلميعها بملمع الزجاج بشكل دوريّ.
تنظيف زجاج النوافذ مرة كل شهر، ويفضّل إزالتها وتنظيفها بشكل كامل في بداية الصيف، ثمّ تلميعها بملمع الزجاج بشكل دوريّ.
غسل الأواني بسائل الجلي، ويمكن إضافة القليل من المعقّم أو الليمون لإزالة الروائح الكريهة مثل رائحة اللحم، ويمكن الاستعانة بآلة غسل الصحون من أجب ذلك.
مسح الثلاجة والتأكّد من صلاحيّة الخضار داخلها، وإزالة أيّ نوع متعفّن أو تالف.
استخدام ملح الليمون مع الماء لإزالة الكلس من سخّان الماء، بحيث توضع ملعقة صغيرة من ملح الليمون، مع كوب من الماء، ويشغّل السخان حتى يغلي، كما يمكن خلط أيّ نوع من الخلّ مع الماء، وهذه الطريقة تصلح لتلميع الأواني أيضاً.
يمكن تعقيم المناشف الصغيرة الخاصة بالمطبخ من خلال تبليلها بالماء ووضعها في المايكرويف لعدّة دقائق.
لإزالة الدهون عن عيون الغاز يمكن رشّه بعصير الليمون، ثم تركه بعض الوقت، ومن ثم يفرك بالإسفنجة.
فتح الأبواب والشبابيك فيجب أن يكون هناك مجالاً من مجالات التهوية، والحديث عن فتح الأبواب والشبابيك من أهم العوامل التي تساعد في بقاء الهواء نظيفاً ومتجدداً في البيت، والبيت الذي لا يتعرض للهواء بشكلٍ كامل، قد يؤدي لإصابة أصحابه بالعديد من الأمراض، ومن الممكن في حال كان الجو مغبرا في الخارج أو هناك حشرات في الجو أن نستخدم المروحة في تجديد هواء المنزل، واستخدام المكيف في أوقات الصيف، أما أوقات الشتاء فيجب ألا نترك البيت مغلقا طوال الوقت، ونحاول استغلال أن يكون هناك يوما مشمسا، وأو طقسا دافئا من أجل تهوية المنزل بالكامل، ومنع الحشرات أو الأمراض من الاستيطان في البيت.
إتاحة الفرصة لأشعة الشمس بدخول المنزل فكما يقال أن البيت الذي تدخله الشمس لا يدخله طبيب، وهذه معلومة صحيحة مئة بالمئة، ويجب على المرء أن يتعامل معها بشكل أساسي، ويحاول الابتعاد عن المرض أو عدم التعرض للشمس، ومن المهم أن يتعرض الفراش الموجود في المنزل لأشعة الشمس بشكل دوري، أي يتم تركها في الشمس كل يومين أو ثلاثة على أبعد تقدير، لأن ذلك قد يخفف من حدة الإصابة بالأمراض، وأيضا يحمي البيت والأفراد والجسم من التعرض لأي نوع من أنواع التعب أو الضيق، فكما أن الشمس مفيدة للجسم بشكل كامل، فهي أيضا مفيدة للمنزل، حيث إنّها تقتل الميكروبات والجراثيم، وتنقي الهواء في المنزل، وتعمل على تدفئة المنزل بالكامل، وتقي من الأمراض
استخدام المنظفات القوية كالكلور وماء النار وهذه المواد يجب أن يتعامل معها الفرد في تنظيف المنزل، حيث إنّها تُسهل من عملية التنظيف، وتعطيك النتيجة التي تحلمين بها في وقتٍ قصير، ويفضل استخدام هذه المواد في ظل عدم وجود الأطفال؛ لأنها تطلق انبعاثاً بالهواء يسبب الأمراض، ويتعب الجسم، ومن أهم الأماكن التي يجب أن تستخدم فيها هذه الأماكن هي الحمام والمناطق التي يتواجد بها كم كبير من أفراد المنزل؛ لأنها تكون أكثر حاجة للتنظيف من باقي الأماكن في البيت. ومن الممكن استخدام الكلور في غير تنظيف المنزل كالجلي على سبيل المثال، فهو يخلصنا من الروائح الكريهة في المطبخ، وأيضاً في عملية غسيل الملابس، لما لها من أهمية كبيرة في الحصول على نتيجة ناصعة البياض، خاصة فيما يتعلق بالملابس البيضاء.
استخدام المماسح على الأبواب ولعل استخدام المماسح من أهم الطرق التي تلجأ إليها البيوت في الأوقات الحالية، وخاصة في أوقات الشتاء، حيث يكثر التعرض للأتربة والطين وغيرها، والدخول للمنزل مباشرة قد يؤدي إلى اتساخ المنزل، وضياع تعب المرأة بالكامل طوال اليوم، والحديث يدور عن وضع الممسحة على مدخل البيت، وأيضاً مدخل الحمام، وهذا يحافظ على النظافة من جهة، ويخفف من الأوساخ التي قد تنتقل من مكان قذر إلى آخر نظيف