الحمام التخلّص من الأدوية ذات الصلاحية المُنتهية، لكونها قد تشكّل خطراً على أفراد الأسرة. وضع نظام لتخزين كافة أدوات الحمام في أماكن مُخصصّة لها، مع الحرص على عدم ترك أي شيء بدون تخزين. العمل على تنظيف كافة الأشياء الموجودة فيه كالحوض، والمرآة.
الحمام التخلّص من الأدوية ذات الصلاحية المُنتهية، لكونها قد تشكّل خطراً على أفراد الأسرة. وضع نظام لتخزين كافة أدوات الحمام في أماكن مُخصصّة لها، مع الحرص على عدم ترك أي شيء بدون تخزين. العمل على تنظيف كافة الأشياء الموجودة فيه كالحوض، والمرآة.
غرفة المعيشة يجب إزالة الأشياء الموجودة على الأرض، ووضعها في مكانها. الاستعانة بالرفوف لتخزين الأقراص المُدمجة، والأشياء البسيطة كمنظر للزينة. العمل على تنظيف كافة الأدوات، وفتح الشبابيك للتهوية
غرفة النوم العمل على ترتيب السرير من خلال تسوية الوسائد والأغطية، ووضعها في مكانها. وضع كافة الأغراض كالملابس، ومستحضرات التجميل في الأماكن المُخصصّة لها.
غرفة الأطفال وضع الأغراض المتشّابهة مع بعضها، وفي داخل صناديق خاصة من أجل إبقاء الغرفة نظيفة. تدريب الطفل على إعادة كافة الأشياء التي يستخدمها إلى مكانها.
علينا الاعتراف أنّ تغيير ديكور المنزل غالباً ما يكون مكلف الثمن، ولكن هناك بعض الطرق لإضفاء التغييرات البسيطة ذات الأثر الكبير دون تلك الكلفة العالية؛ فبالإمكان تغيير مكان قطع الأثاث في المنزل، مثلاً بقلب أماكن الصوفات في غرفة الجلوس مع طاولات الشاي وبعض النثريات؛ ليتغير شكل الغرفة بالكامل.
التغيير يشمل غرف النّوم أيضاً؛ وذلك بتغيير اتجاه الأسرّة ونقلها لجهةٍ أخرى؛ ليوصلك هذا التغيير إلى إحساس أنّك تنام في غرفةٍ أخرى، وتغيير أغطية الأسرّة أيضاً، وشمولها على ألوانٍ جديدةٍ ومتداخلةٍ ؛ تضفي الرّوح إلى المكان مع تناسقها مع لوحات الحائط، أو برواز يعرض صوراً مخبأةً في الألبوم.
اللون الأخضر في المنزل يجعل منه حديقةً مصغّرةً مرخيةً للأعصاب؛ لما للون الأخضر من فوائد في إراحة العين والنّفس، فأشجار الزينة الموزعة في أرجاء البيت (ولكن بإبعادها عن غرف النوم) تُغيّر من الديكور بطريقة طبيعيّة.
مع توافر الإمكانية المالية تتاح كلّ الفرص إلى التغيير الجذري والعصري، ويتمّ ذلك باستبدال قطع الأثاث بأخرى عصرية أو بألوانٍ جذابة، ليشمل غرفة الصالون، مثل: أطقم الجلوس، والطاولات الجانبية، والستائر، وحتى تغيير لون الحائط والسجاد وغرفة الطعام بطريقةٍ متناغمة، أما فيما يخص غرف النوم، فمواكبة التطور في الزمن الحالي فيما يزيد راحة الإنسان في نومه وداخل غرفة نومه بات من الأساسيّات في ظلّ زخم الظروف والمشاكل النفسية.
تغيير المزهريات والصور والمفارش والبراويز والشموع؛ فهذه الديكورات البسيطة والصغيرة التي تضفي الرونق لأيّ أثاثٍ يمكنها أن تحدث تغييراً جذرياً عند إعادة ترتيبها وتنويعها أو زيادتها.
إضافة الأضوية الجانبية بألوان جديدةٍ ستعيد الحيوية لزوايا المنزل من جديد.