ياسيدي
لا الاشتراكية فيها عيب (خذ الصين وفيتنام مثلا)
ولا الرأسمالية علة السوء (خذ العالم الغربي مثلا)
ولا تعاليم الاديان بجانبها الخير كانت سببا للتخلف(ايران واندونوسيا)
ولا التحرر كان مدعاة للتقدم (كمبوديا وكوبا)
كل مافي الامر هو وجود انسان يدرك ماعليه ان يفعل لتنهض البلدان (هناك زايد (الامارات)
وهناك دينغ سياو بينك ( الصين)
وهناك نارام سنك ( الهند)
وهناك مهاتير محمد ( ماليزيا)
وهناك الكثير من رواد النهضه الحديثة في عالم الاسلام والكفر كما يرغب البعض ان يوصف الحالة
المهم
هناك الهيرو (البطل او القائد)
او رجل اللحظة المناسبة للانتقال
او كما يسميها تونبي لحظة الاستجابة للتحدي ....