امرأةً مبتسمةً سأكون
لم أزل في الثلاثين
و لديَّ مثل القطة تسع محاولات لأموت.....
امرأةً مبتسمةً سأكون
لم أزل في الثلاثين
و لديَّ مثل القطة تسع محاولات لأموت.....
نعم انا اعيش لدي قدرة على تناول الطعام وشرب الماء ايضا ، استطيع السير والتحدث وكذلك النوم ،، كل هذا يحدث ولكني بلا روح اعيش بجسد فقط ..!
أحدهم دخل بيتي وقام بسرقتي !!! شعور لم اختبره من قبل ... لماذا تخون يا أخي .. لماذا تسرق ياعار ؟ لماذا ؟
لما تتعود على حسّ شخص وتمر مدة ما تكلمه
كمية النقص اللي تحسها جداً متعبه
لا هاي هية كملة
هاي عود اريد أنام
مكب عقد ... طوارئ مزدحمة بالحالات المتأخرة ليلا ، حالات لا يمكن تفسيرها إلا عند المنجمين والمشتغلين بالشعوذة ... شكوى مزمنة وتذمر على طول اليوم ، رزمة من اللاشيء وحفنة من الزوائد المشبعة بالكولسترول والمواد الضارة ، صداع يبحث عن الأرؤس والحيازة الفارغة ... هامش : هذه قراءة ومسح لحال إحداهن الآن
يعتصر قلبي مع كل نبضة فضاعت حروفي بين عصرة وعصرة فجفت اوردتي ولم تبقى قطرة
سأنتظركَ حبيبي
مهما بلغ عذابي و اشتياقي
و أسقيك غرامي
حين يُقبل فجركَ إشراقي
فأنت مهما طال الفراق حبيبي
و تناجيك أشعاري .. حبري و أوراقي
و أنت في لب الفؤاد لبيبي
و غير ما ترى لا ترى أحداقي
سأنتظر
أن تلمس نبضات حبك وجداني
أن تملأ حياتي فرحاً
ينسخ كل احزاني
لتغرق بدمع الشوق مهجتي
و ينجلي دمع حرماني
سأنتظر
و أفرش لكَ الدرر
على أرضي على ثوبي و لساني
و أتوسل لك القمر
أن ينير ليلنا .. أريجكَ و عنفواني
و أسأل لك رب القدر
أن تبقى حبيبي
أنيس وحدتي و كياني
سأنتظر
بلهفتي و بسماتي
وعذب جنوني
و كلماتي
فأنت نِعم الحب تُحبني
و قليلٌ مني أن أهديك حياتي
سأنتظركَ
بدمعات شوقٍ
و أشواق عشقٍ
و عشقاً كالهيام
سأنتظر
بين ثنايا الليل الحالك
وحيدة
تغتالني نبضات العشق الهالك
شريدة
تبكيني ملامحي
تبكيني أوراق الورد الشائك
سعيدة
سأنتظر.
عطشانة .. كلها من الكعككونة
لم تنتهِ الاسئلة الغبيّة بعد !"!