“ ومن يُسند ضعفه إلىٰ الله لا يخذله ابدًا “.
“ ومن يُسند ضعفه إلىٰ الله لا يخذله ابدًا “.
متفائله جداً
- صَباح الخير للورد ،للرصيف المّمتد ، لأصوات المَارة ، لدكاكين الحي ، لعمّال النظافة ، لخبز
الصباح ، لمدينتي وأصدقائي ولَكم احبتي اجمل صباح
اديري رقة النبض ... خلاف الشكِّ والفرض
وكوني اول الاشــواق نولجهـا بلا رفض
الى ليلٍ تخالطه كـــؤوس الآس من فيضي
تجاورني فالهبها ... وتنمـــو في فمٍ غضِّ
أجيء سحائباً ولهى .. على شفتين من ومضِ
على نهدين .. منتفضين .. أنْ يغريهما بعضي
لارسم وجهها قمراً ... يغـازل لوعة البضِّ
اباعد بين جفنيها .. فيغمـرني هوى الغمضِ
يطوّح دفئها .. ولعي ... فيرسو فيَّ اذ يمضي
اسمَّر في بقايــاها ... كلحنٍ فائق الروضِ
لها الاضواء والارجاء والانحا ... سناً يفضي
عليك أن تصدق أن أهدافك قابله للتحقيق ، فعندما تؤمن بذلك
فأن عقلك يبحث عن وسائل تجعلها تتحقق ،
لا تجعل التردد يهزمك ...
تصعد عندك الرومانسيه
تدخل تريد تخمط اشعار
تلكاها كله فراك ونين
يرتدي الإنسان نظارات جديدة فوق عينيه يعيد رؤية كل شيء من خلالها بوجهة نظر مختلفة عما سبق .. هذه النظارات اسمها المحنة.
- باولو كويلو
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب
وغضّي طرفك الوسنانَ عن تلويحة الرفضِ
فما امتزجت بنا الالوان أرجوها أن ابيضي
لترتكبي جناية وجديَ .... المحكومِ بالنقضِ
لتستمعي على شغفٍ .. أنين البسط والقبضِ
وتفتعلي من النجوى ... سماءً تلتقي أرضي
فأُبحرُ في مدى عينيك مضطرباً ... كما نبضي
يؤثثني اجتراح الدفءِ ... يأمرني .... بما يقضي
غياباً حيث أُسلمني ...... لسافر ضوئك المحضِ
تورخ نزفنا ليلاً .. يماهي اللثم بالعض
الواحد ما ينزعج من الكلام الي نكال عنه بس يضوج من الشخص الي كاله وخصوصاً اذا جان قريب منه.. الي وصل المحادثة، شكراً.