محاولة الكون نصاً ... فارقاً .... أو حتى قبلة .... لا تليق بالفقراء
محاولة الكون نصاً ... فارقاً .... أو حتى قبلة .... لا تليق بالفقراء
اوف يايمة تعبت من الضحك
البيادق ... تبرر طاعتها بمسميات كبيرة .. تتجاوز المربعات الأربعة والستين لرقعة ملامحها
تخفي طوابير في أُذنها... مما سمعت ونصف طابور مما قيل لها .... والقليل جدا ... مما تعرف
مرعوبه
ما زلت مصراً على اثبات الشبه بين الحيزين ... ليس لأن الأمر كذلك .. انما لأنه ذلك بالفعل
إنّ الهمُوم المُلقاة في دُروبنا .. أكثرُ تعباً من تلكَ المُستقرّة فوقَ أكتافِنَا
“تقرّب من أولئك الذين يستمتعون بالحياة
الذين تلمع أعينهم عند سرد قصة،
الذين يغنون والذين يخبروك
دائمًا بأن الأمور ستبدو على ما يُرام.”
بدأت اعجب بمن ليس لي!!!
حلفت بعمري ماالاقي يوم ملامح فيها من رسمك
المصلخ ضمير..
الثوب ميغطيك!