ما زلتُ انا
انظر الى السَقف الذي في غُرفتي
وانا مُستلقيه على سَريري
من دونَ محاولةٍ
لِ النَظر الى الجَوانب
.
ما كانَ هذا الضُعف بي
لولا ضمرتُ العداوة على قَلبي
.
ما حملتُ معيّ بَصيص املٍ للأمسِ
فَ كان الامس هو السَراب الذي
يُقال بأنيّ عِشته ولم
المسهُ في يَدي
.
ما كانَ حلميّ واقعيّ
لهذا السَبب صرختُ على اميّ عندما ايقظتني من الحِلم الذي كانَ يَتحقق
فَ عِندها كنتُ اعيش مع خَيالي
قصةِ حبٍ رائعة
.
ما عاش الحُزن الا بي
وما ماتَ الحُب الا بأعماقي
فَ سَلاماً على الحُب يَوم مات
وليسَ اهلاً بِ الحِزن يَوم وُلد
وسلاماً على جَسدي يومَ يُبعث حيا
.
ما زالتَ ال ما تَسبق بعضَ بداياتِ اسطري
ما زالَ النَفي يُقديني
وما زالَ الماضيّ يُنفيني
فَ مَتى يصبح قَلبي جزءاً من الحاضر ؟
ومَتى تُحاول ال قَد الجلوس قبل كلماتيّ
م