السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان المتتبع للعمليه الديمقراطيه وما افرزته من أهات وويلات بل زادته هما يضاف الى همومه المتكرره
وكون العمليه الديمقراطيه حديثة العهد وهي بين الفشل والنجاح وان قارنا نسبة النجاح الى نسبة الفشل
نجد ان نسبة النجاح ضئيله جدا وان دل على شيء فيدل على الاختيار الغير موفق ونسمع الاصوات والعزوف عن
المشاركه في الانتخابات القادمه وهنا الطامه الكبرى التي تجعلنا نقف مع من أفشلوا تلك العمليه والتربع على كرسي
الطائفيه الذي جعل من العراق مرتعا للارهاب ومزق الوطن وخلق العداوه بين طوائفه المتحابه على مر السنين .
هنا لابد من وقفه صادقه اما مع الوطن او ضد الوطن
هل تخرج مع عائلتك للانتخابات القادمه ؟
من تنتخب ؟
هل تنتخب اعضاء البرلمان الحالي؟
من برأيك يصلح للمرحله القادمه ؟
لماذا تخرج للانتخابات ولماذا لاتخرج للانتخابات؟؟
انتظر مشاركاتكم وياحبذا لو الكل يشارك الحوار ...
ارق التحايا لكم