على اوتارِ عِشقـكِ صارَ عزفي
ولا يحـلـو لألحـانـــي سِــواكِ
وقد اضحيتِ مـن تهواهُ عينــي
فـعينــي مــا رأت إن مـــا تراكِ
تعالَــي واطلِبــي أهديكِ قلبــي
تعالـــي قُــلتُهــا مـــاذا دهــاكِ
أمــا ترضيــنَ بـي عشقاً فريداً
يقينــي أنَّ عِشقـــيَ مُــنـتهــاكِ
وأشـــعـــاري أذلــلُــهــا إلــيــكِ
أُرصِّعُــهــا نجومــاً فــي سَماكِ
أمــا يكفــي ولوهـي فيكِ عِشقاً
فــمــاذا غيــرَ ذلــك مُــبــتـغـاكِ
يوسف الشاعر