لا تُعاتب احداً .. فمن أحبَّ حكى ، ومن اشتاقَ أتى
لا تُعاتب احداً .. فمن أحبَّ حكى ، ومن اشتاقَ أتى
لا أحد سيعرف إلى أي مدى أنت تتعب ، فظاهرك منظم ، وتفاصيلك الهادئة لاتشير بمقدار التعب الذي تضمره ، ولأنك تبتسم كثيراً لن يشعر بك أحد.
إغفاءةٌ أنتِ .. بين السطر والمعنى ... وفكرةٌ لم تزل .. تشتاق للمبنى
مادامت الأرض مدوره ،فإننا سنلتقي.
مرحبا
ولحياتي معنئ حين أكون معك
كوبِ قهوة وكتّاب قادر يغنيك عنِ ألف إنسان
الأغاني المبهمة لغتُها بالنسبة لي .. تتيح لي ترجمة تشبهك .. انزياحاً لحضورك المليء باللون
..
أطعمة باردة ..