هنا

[أميرة الحب]

فى حلقة الاثنين من قصر سوارنا الجزء الثالث حلقة2017/1/9
____________
____

_______________________
فيمال يذهب لكاران ويتحدث معه وعلى وشك ان يفهمه علاقة رانشود وابا لكن تأتى شايلى عمدآ وتخبره ان اسما مريضة وفيمال يذهب لتفقد اسما!! ابا حزينه وتتذكر ذكرياتها مع كاران وتذهب وترى نائم فتزيل النظاره وتنام بجانبه لكن على الارض وكاران على السرير فى الصباح كاران يستيقظ ويرى ابا لكن يتحدث معها عن القضية ابا تسأله اذا يريد شاى يقول كاران لا وابا تخرج وهى محبطه بينما رانشود متوتر ويفكر انه حدث مع ابا وكاران مشاكل بالتأكيد ابا تحاول ان تضع السندور لكن لا تستطيع بسبب الجرح الذى فى يديها ياتى كاران ويضعلها السندور ويغادر ديفيانى تذهب لقسم الشرطه وتبكى وتقول ان رانشود قتل زوجها تأتى شايلى وتراها وتخذها بيعيدآ عن رانشود وتسألها لماذا اتت لهنا فتخبرها انها اتت للتأكد ان رانشود يحصل على العقاب شايلى توافقها الرأى وتخبرها ان لا تتساهل عن حق زوجها ابا تاتى وتسأل شايلى ماذا تفعل هان فتكذب شايلى وتخبرها انها جائت لمحاولة اخراج رانشود بكفالة ابا تسأل ديفيانى ان تقول الحقيقة فى المحكمه لكن ديفيانى تطلب جزء من القصر لتذهب وتشهد شهادة صالحه لرانشود ابا تخبرها انها حقيرة وسوف تخرج رانشود دون ان تعطيها شئ ثم تاخذ شايلى ويغادروا وشايلى تعطى لديفيانى بعض المال دون ان ترى ابا كاران يذهب لمحل هواتف ويجد هاتف وعليه صورة دوشيانت كاران يفكر ان صاحب الهاتف له علاقة قوية بدوشيانت لكن يجد مفاتيح القفل لا تعمل فيخبر الرجل ان يصلحه الرجل يخبره ان ياتى 10 صباحآ سوف يكون انتهى من تصليحه ويعود ويجد ابا تعانى من صداع فى رأسها فيدلكلها رأسها ويسألها ماذا تشعر الان فتقول ابا افضل يأتى جاكوان يوتحدث معهم عن القضية ويخبرهم انه ربما شخص قريب من دوشيانت من قتله ابا تضع طبق زياده براتيبها تسألها لمن هذا الطبق ابا تقول رانشود وتنصدم لأنها تذكرت ان رانشود فى السجن وكاران ينظرله براتيبها تحزن وتقول انها لن تستطيع الاكل وهى لا تعرف ان ابنها يأكل اما لا وتقرر الذهاب وتذهب مع جاكوان وتطعمه بينما ياتى رساله تهديد لأبا اذا تريد حياتها تترك القضية كاران يتوتر ثم فى وقت ابا وكاران فى السيارة يروا الشرطه ديفيانى وشخص مجهول متخفى وجثة دوشيانت يحرقوها كاران يفكر انه والد دوشيانت وينزل ليتفقد من هذا الشخص المجهول #ياشودارا بس مش بيتظهر لكن تأتى ديفيانى بسرعه وتصرخ على كاران ان رانشود قتل زوجها وذلك الشخص المتخفى يختفى ويذهب ويخبر ابا ثم يعودوا وابا تخبر العائلة انها غدآ يتجمع كل الادله لبرئة رانشود براكاش يخرج مع شيتال وبراكاش يرى شايلى تنزل لسيارتها وتذهب لمكان ما وبراكاش يشك بالامر فى الليل احد يدخل غرفة شايلى وفيمال وهما نائمين ويتفقد هاتف شايلى ثم يضعه مره اخرى ابا تذهب لكاران وتخبره انها منذ فقدان طفلها كل سنه تشعل شمعه واليوم تريد ان تشعل شمعه وتطلب منه ان ينضم معها لأن الطفل ابنه ايضآ كاران يوافق ويذهب معها ويشغوا شمعه امام المعبد ثم بعد ذلك شايلى تنزل وترى الكل مشغول وابا معها ملف وتعطى لكاران وتقول انها جمعت كل الادله لبرئة رانشود فى هذا الملف شايلى تتوتر وتفكر كيف ذلك كاران يقول انه سيضعه فى الغرفة وشايلى تتحجج بالاسما وتذهب وتسرق الملف وتراها اوراق بيضاء وتفكر ان هذا يعنى ان كاران وابا يخططون لشئ هاتف شايلى يرن وهو ذلك الخادم الذى كان فى اليوجا ويهدد شايلى انه سيذهب ويخبر الشرطه بكل شء شايلى ترفض وتخبره انها ستعطى اى مال يريدوا ليبقى فمه مغلق ثم تذهب مسرعه لأعطاء الخادم المال لكن ترى الجميع يبقف امامها
وياتى ذلك الخادم وشايلى تنصدم