ذات مساء
كان الربُ منشغلاً بمنح العطايا
حتى أزدحمت الرؤوس
بالأحاديث
الأحاديث التي لم تكن يوما
تشبهني
وحين أنتبه الربُ لصمتي
قررَ أن يمنحني صوتاً
صوتا واحدا لم يرشدني أين
أطلقه
وحتى لا ألوذ بالصمتِ هذه
المرة
خبأته كــ من يخبئ ذكرى من
حبيب
وأنتظرتك طويلاً
لكنك لم تأتِ
حينها عدت للرب
لكنه الآخر كان قد غادرني
التعديل الأخير تم بواسطة Larsa ; 15/December/2017 الساعة 9:49 pm
الله يا تراتيل ... تقييم وبجدارة
جميل جداً
مرحبا بكِ ..أنرتِ وأكثرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة لانا احمد
الله يا تراتيل ... تقييم وبجدارة
التعديل الأخير تم بواسطة Larsa ; 22/September/2017 الساعة 4:48 pm
الأجمل حضوركِ عزيزتي أمنيةجميل جداً
لحظة الوعي ... تنتج سيرة وجع مختلف
القراءة تشكرك يا تراتيل
كل الشكر والأمتنان ..سلمت
..
مليئة بالأصوات التي تستفز المشاعر لأي حركة ..
مبدعة
يصبح للكلمات معنى أجمل حين تمرين ..نورانية
رائعه تراتيل
كلمات معبره تلامس القلب
دمتِ صديقتي العزيزه
رد مع اقتباس