بعـيدة ، وجـابتـچ غيـمة ،
ومُـطَـرْت اسـمچ
من سولفت بيچ ونـدّت عيوني
عـرفت المطـر من يمچ
مـشـيتي ، وچنت ادري بمشيتچ بالكيف
لاباقي اثر ممشة اعلى وجه الطين
ولاحرگة وداع العـثّـرت جدمـچ
،
وغَـيمتي ..
واول مانوّى الماي السفر للـگاع
نِـكـت نـومة الحنين وگام ، لـحروفچ
فـكيـت الشبابـيچ ..
وعِـصف بـية ، هوى زلـوفچ
ياحبـيّـبة ، نسـيتچ ، بس ...
المطر من جاسني ذكرني بچـفـوفـچ
.
.
م