أشارت العديد من الدراسات إلى أن الجنين الذي يتخطّى نبضه الـ140 دقة في الدقيقة، فسيكون جنسه أنثى بعد انتهاء الـ9 أشهر من الحمل، أما إذ لم يتخطى النبض هذا العدد، إذًا فهو ذكر.
ومن جهة أخرى يؤكد مجموعة من الأطباء أنه لا توجد أي علاقة بين نبضالجنين وجنسه، إذ أجريت دراسة على نحو 10,000 أجنة لتظهر النتيجة أن لا يمكن الاعتماد على نبض الجنين لاكتشاف نوعه أو جنسه.
ومنه على كل سيدة حامل تريد معرفة جنس جنينها الخضوع لفحص بالموجات فوق الصوتية خلال الشهر الرابع من الحمل.