بعد أن تداولت أخبار العام الماضي حول زواج الفنانة غادة عبد الرازق للمرة السادسة من المنتج الفني لمسلسها “الكابوس” الا أن كلا منهما نفي الخبر، ولكن عادت غادة لتؤكد الخبر بشكل رسمي من خلال حسابها على إنستجرام.
أما زوج الفنانة السادس فهو المنتج الفنى محمد بندق، الذي بدأت غادة منذ أيام بنشر صور رومانسية بصحبته، وظهرت الفنانة فى حالة من الانسجام والرومانسية مع بندق.
وهذه المرة الأولى التى تنشر فيها غادة صور مع بندق وتعلق عليها بمجموعة من القلوب دون أن تكتب أى كلام، وأثارت هذه الصورة جدلاً والذي أكد البعض عن زواجها من بندق.
ويعد ظهور بندق مع الفنانة هو الأول أيضا فى مناسبة رسمية بعيداً عن مسلسلتها حيث كنا يحتفلا بالكريسماس فى دبي، وكان بندق في شهر أكتوبر الماضي قد نفى زواجه من غادة التي تكبره بـ 10 سنوات، وقال عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك “فضلت الصمت لعدة أيام لأن الخبر لا يخصني لوحدي، وإنما يخص فنانة مرموقة وصديقة مقربة”.
وقال بندق على صفحته: “لا أحب أن أكون طرف في زيادة الأقاويل حولها، لكن مع انتشار الخبر أحب ان أوضح أن الخبر غير صحيح والعلاقة مع الفنانة الصديقة المحترمة لا يتعدى الصداق ة، والعمل لمده سنتين متتاليتين وكل الصور كانت في أماكن التصوير”
ولكن عاد الأمر إلى الظهور مرة أخرى بظهور غادة وبندق فى كواليس تصوير أفيش مسلسلها العام الماضي “الكابوس”.
وتعتبر غادة من الفنانات ذوات الزيجات المتعددة، حيث بدأت مشوار الزواج مبكرا في سن السابعة عشر من رجل الأعمال السعوديّ عادل القزاز، ثمّ انفصلت عنه بعد أن أنجبت منه ابنتها الوحيدة “روتانا” والتي لم يكن عمرها يتجاوز السابعة بعد.
ثم تزوجت من من رجل أعمال بورسعيدي لكن هذه الزيجة لم يكتب لها أن تستمر طويلا نظرا لفارق السن الكبير الذي كان بينهما.
الزوج الثالث لغادة عبدالرازق كان من شخص يدعى حلمي سرحان؛ لكنها أيضاً لم تستمر هذه الزيجة لوقت طويل وتم الطلاق.
المنتج وليد التابعي والذي أنتج لغادة بعض الأعمال، كان الزوج الرابع للفنانة ووقع الطلاق بينهما عام 2009 بعد أن تمّ الحكم عليه بالسّجن في قضيّة شيكات من دون رصيد، وكان هذا الطلاق الثالث والأخير بين غادة ووليد، بعد انفصالين سابقين وصلحين بينهما بعد تدخل الأصدقاء
الزوج الخامس للفنانة غادة عبدالرازق كان من الإعلامي محمد فودة في نهاية عام 2011، ونشبت خلافات بين الزوجيت ليقع الطلاق الأول بينهما بعد عام تقريباً من الزواج.