القرآن في الحديث
قال رسول الله صل الله عليه وآله: "فضل القرآن على سائر الكلام كفضل الله على خلقه" ([1]).
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: "أفضل الذكر القرآن به تشرح الصدور، وتستنير السرائر" ([2]).
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: "لا يعذب الله قلباً وعى القرآن" ([3]).

قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: "الله الله في القرآن، لا يسبقكم بالعمل به غيركم"([4]).
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: "من أراد علم الأولين والآخرين فليقرأ القرآن"([5]).

قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: " وتعلموا القرآن فإنه أحسن الحديث، وتفقهوا فيه فإنه ربيع القلوب واستشفوا بنوره فإنه شفاء الصدور، وأحسنوا تلاوته فإنه أنفع القصص"([6]).
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: "خياركم من تعلم القرآن وعلمه"([7])
.
قال الإمام الصادق عليه السلام: " ينبغي للمؤمن أن لا يموت حتى يتعلم القرآن أو أن يكون في تعلمه"([8]).
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: "لقاح الإيمان تلاوة القرآن"([9]).

قال الإمام الحسن بن علي عليه السلام: "من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة إما معجلة وإما مؤجلة"([10]).
قال الإمام الصادق عليه السلام: "ثلاثة يشكون إلى الله عز وجل مسجد خراب لا يصلي فيه أهله، وعالم بين جهال، ومصحف معلق قد وقع عليه الغبار لا يقرأ فيه"([11]).

قال رسول الله صلى الله عليه وآله: "إن أردتم عيش السعداء وموت الشهداء، والنجاة يوم الحسرة، والظل يوم الحرور، والهدى يوم الضلالة، فادرسوا القرآن، فإنه كلام الرحمان، وحرز من الشيطان ورجحان في الميزان"([12]).

قال رسول الله صلى الله عليه وآله: "ألا من تعلم القرآن وعلّمه وعمل بما فيه فأنا له سائق إلى الجنة، ودليل إلى الجنة"([13]).

قال رسول الله صلى الله عليه وآله: "ما من رجل علم ولده القرآن إلا توج الله أبويه يوم القيامة بتاج الملك، وكسيا حلتين لم ير الناس مثلهما" ([14]).