المترتبه , المرأه , النتائج , طلاق
النتائج المترتبه على طلاق المرأه
النتائج المترتبه على طلاق المرأه الحلال الذي يبغضه الله سبحانه وتعالى هو ولكن الشرع حلل الطلاق رغم بغضه في الدين الإسلامي في عدد من الحالاتالمرأه بعاطفتها الشديده تتأثر بالطلاق بشكل كبير كما أن الطلاق يحدث عند إستحالة العيش بين الزوج والزوجه بعد لجوئهم إلى عدد من الحلول للإنهاء الخلاف الذي يحدث بينهم ولأن الطلاق يؤدي إلى انعكاس سلبي على الأسره وخاصه المرأه والأولاد وقد يؤدي في كثير من الأحيان إلى مشاكل نفسيه على الأطفال وتفكك الأسرة في المجتمع العربي الطلاق ينعكس بشكل سلبي وعنيف على المرأه لأنه مجتمع ذكوري يقع الخطأ دائماً على المرأه فينظرون إلى المرأه المطلقه على إنها هي المذنبه والمخطئه في حق الرجل وقد يصل بالبعض في التشكلل في أخلاقها وتؤدي إلى مشاكل واضطرابات نفسية تنعكس عليه وأيضاً مشاكلها مع عائلتها الذين قد لا يستطيعون تحملها وينظرون إليها على انها عبأ عليهم وخاصه إذا لم تكن إمرأه عامله ولديها أطفال فقد يتازمون من الإنفاق عليها وعلى أطفالها المرأه تتعرض للعديد من المشكلات النفسيه والعصبيه تؤدي إلى فقدانها القدره على مواجهة الناس والمجتمع فتنطوي على نفسها وتنعزل عن المجتمع الحاله النفسيه التي تتعرض لها المرأه تدخلها في حالات من حالة الإكتئاب الشديد والتي تسبب لها أضرار صحيه ونفسيه كبيره الإطفال وخصوصاً في سن صغير يزيدون مشاكل وضغوطات المرأه المطلقه بشكل كبير حيث تكثر أسئلتهم عن أين والدهم ولماذا يعيش بعيد عنهم وهكذا مما يصيبها بالتعب والأرهاق وتصبح عصبيه . المرأه تبحث في الرجل الذي تريد الزواج منه الإهتمام والحب والرحمه والأمان وعند فقدانها هذه الأشياء تفقد رغبتها في العيش معه وتصبح الحياه بينهم مستحيله فتلجأ إلى الطلاق ولكن بعد الطلاق لا ترتاح لأنها في مجتمع يقع كل خطأ يرتكبه الرجل على المرأه فتجد المرأه نفسها في موضع إتهام وتتعرض للعديد من المشاكل التي تسبب لها أزمات نفسيه وضغط عصبي كبير