حين توضع الكلمات في أماكنها تنتج حقرة بين أسافل المجتمع وبين عاتبيه وماكديه واصحاب التغيير والطبائع الحسان وفضوض الكلام والثقافة وتكرمهم بالإسلام ،لا خالق ولاخلاق الا الله وبني آدم المعروف ذلك وبينهما جن. من مارج النار ان استوحينا حكايتنا على الدليل والالتزام الفكري المبتدئ وثم التدرج الى خامات المجمتع وتركيباته وحسن نواته وتقييد اخياره وحصر ثقفائه ونذر أعيانه وبطر اسياده وجزع مايدور في التعاسة والشمل الكامل صير المجتمع اسم المجتمع المحتكى عنه ليس المحتكى في جفون علمه وحاجبان عمرانه وسلالة حكامه وسماحة اسياده وفصاحة نبلائه وعز اذلائه ليس كل ماحكي أعلاه بلا العكس في عجز حكامه من السيطرة وتخلف عمرانه وفصاصة اسياده وقباحة نبلائه وإعدام وطمس اذلائه بغطاء الدين والدليل القراني الخاطئ الاعتقاد كلما حاجك قال فقد قيل بالقران واستوحى كلمات من نفسه واجبر جهل عقول الخليقة على تصديق ماكلمًً وما قيلًً وحدثْ وْ استفعـٌل كلٌ ماامر دون الحجاج الى عقله أضافه لقلبه وتقييدها بعدامة التفكير وانعدام التفسير صير المجتمع في وضع يعزى له في أقوى حماله وانبى عن ضعف حكامه وغراره حاشيتهم ووقاحة افرادهم وتعديل وتنسيق القوانين بحجج التفاهة والغموض في اهماش التعاطي السياسي المبرر عن كيانه والابتعاد عن مقام أزلامه ودرجات قياداته وعسف وجرع قنائهم كأنه ضبع ومعه قبال من جنسه ويحاولون تدنيء مقدار الأسد الجريح وتعميقه وضراء ماحدث له ....،،،،،،،