لا يختــــار الإنســـان . . لونـــــه ،، ولا أصلــــه ،، ولا مكــــان ولادتـــــه ،، ولا جنسيتـــــه ،، ومـــع ذلــــك يُصـــــر البعـــــض علـــى معاملتـــه وفقــــاً لهــذه الأشيــــاء . . فلنترقـــــى في تفكيرنــــا ومــعاملتنــــا . . فكلنـــا مـــن آدم وآدم مـــن تـــــــــــــراب