الكلمات تشي بنا ...
لذا علينا ان نخيطها جيدا ًً .
الكلمات تشي بنا ...
لذا علينا ان نخيطها جيدا ًً .
لصاحبة الكلمات الجميلة :
و انا احب كيف اراك كل يوم و انت تنضجين ..و تصيرين اجمل ..و اجمل .
ترى هل استغرق السفر وقتاًً اطول مما ينبغي .. لقد تعتق الخوف ..و صار نبيذه الذ ّّ ....و ذلك مرض ٌٌ من نوع آخر ، قد تشربه خطوتاه ...او لعله ينسكب فيغرقنا .
احياناً أفتقد شعور البداية اللذيذ ، لقمة التذوق الاولى ، اول تناغم مع رشة عطر مجهولة الهوية ، اول نظرة ذات معنى ، و اول كلمة تشي بشعور سري ّّ ، لقاء أول مع من طال انتظار اللقاء بهم ، رحلة اولى الى شاطىء لم تطأه اعيننا ....
التكرار ممل ...ممل ٌٌ ...ممل.
عامنا الجديد ...
ترى هل سيضاف الى كومة من اعوام انتظار مرت بلا فائدة!
إختبىء وراء الجدران ...
أو اطلل ْْ ...لا فرق .
عليك ان تكسر حاجز خوفها
لكي تستحق ان تضعك على رف الامنيات.
تساءلت احيانا و هي تنظر اليه من بعيد يتردد ...
أكانت مرعبة الى ذلك الحد الذي شل قدرته الدونجوانية الطاغية ، كانت تعقب التساؤل بابتسامة مرة ..و ادراك ان حمق هذه الفكرة بالذات في رأسه ، هي ما يجذبه من بعيد اليها .
الاماكن التي ندخلها لشراء اشياء لا تمت لأحتياجنا بصلة ...هي منابع للسعادة .
صباح الجمال .
حين نتصفح موقع تواصل ، فنلتقي بصور الشاي الانگليزي و هو يصافح الحليب المسكوب فيه برقة ، ، و نصادف مقطوعة فيروزية على فيديو ممطر بشفافية ، ثم ننتهي بجبل ياباني اخضر ككعكة يحتضن بركانا خامدا منذ مئات السنين ، غفى وسط قرية مالها مثال ....هنا لابد ان نشكر مؤسس الموقع الذي تلقينا بسببه كل هذه الطاقة الايجابية الصباحية ...ذاك نفسه الذي شتمناه قبل ان ننام لأنه نقل الينا كل بؤس العالم ..
شيزوفرينيا لا تنتهي