تُرى .....هل اخفقنا ...ام تُخفق الاشياء ؟…
تُرى .....هل اخفقنا ...ام تُخفق الاشياء ؟…
ترى ماذا كانت تقصد فايا حين غنت :
في نهاية ابتهالاتك يا حبيبي ..
دعني اقل ْ ، تقبل الله مشاعرك ....
التطلع من بعيد ...صلاة .
ان تعرف كيف تجيب ، متى تصمت ، كيف تشعل المسافة بينك و بين الاخرين فضولاً و اعجاباً ، تطلعاً ، و ان تحافظ على هدوئك و تواضعك ...
لهو درب طويل من الدروس ، يندر من ينجح فيها
العبث ، ان يجري كل شيء خارج المضمار ....و عكس المتوقع ...و بشكل مفاجىء و صادم ...
كم تجيد الحياة عزف لحن المفاجآت !!!
دعيني اصفق لكِ بحرارة ...
و اعلن استسلامي.
الانصات للصمت ، افضل عشرات المرات من بعثرة ضوضاء موتّرة.
على اي سلّمة في سلالم المرونة تُراني اقف !...
حجم ما في روحي ، يخبرني انني ما وطئتُ اولهن ...
و اخبره ، لا بأس ....ما زلتُ تحت مظلة الصدمة ...بعدها ...سأدهش الشمس .
أمطري ...امطري بالله عليك ....كي لا تموت ارض الروح بتلك الحسرة .