بأصدق المشاعر وبأشدّ الكلمات الطيبة النابعة من قلب وفيّ، أقدم شكري وامتناني لمن كانو سبب في استمرار واستكمال مسيرة حياتي، من وقفوا معي بأشدّ الظروف ومن حفزوني على المثابرة والاستمرار وعدم اليأس، أقدم لكم أجمل عبارات الشكر والامتنان من قلب فاض بالاحترام والتقدير لكم:
- للنجاح أناس يقدّرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنتَ أهل للشكر والتقدير .. فوجب علينا تقديرك .. فلك منا كلّ الثناء والتقدير.
- من أيّ أبواب الثناء سندخل وبأيّ أبيات القصيد نعبر، وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر، كنت كسحابة معطاءه سقت الأرض فاخضرّت.
- تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكر الذي لا يستحقه إلا أنت، إليك يا من كان له قدم السبق في ركب العلم والتعليم، إليك يا من بذلت ولم تنتظر العطاء، إليك أهديعباراتالشكر والتقدير.
- الإنسانة التي ربّتني في صغري، وعلمتني وأحاطتني بحنانها والتي دائماً وأبداً أجدها بجانبي في أزماتي، إلى أغلى من عرفها قلبي، بكل الحب أهديها كلمة شكر.
- إلى صاحب التميّز والأفكار النيّرة .. أزكى التحيّات وأجملها وأنداها وأطيبها .. أرسلها لك بكلّ ودّ وحب وإخلاص .. تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير واحترام .. وأن تصف ما اختلج بملئ فؤادي من ثناء وإعجاب .. فما أجمل أن يكون الإنسان شمعة تُنير دروب الحائرين.
- حياتي .. أعطر التحايا، وأطيب المنى، وكل الاحترام لك أنت، أنت الغالي، نصفي الآخر، ولكن في جسد آخر، جعلتني أرى الدنيا بألوان الخير والفرح، ومنحتني الثقة والإرادة، تعلمت منك الكثير، وأكثر ما يخجلني منك؛ أنني حينما أخطئ بحقك؛ تأتي وتعتذر لي وأنا من أخطأ، فواخجلي منك، وسامحني لتقصيري بحقك، فأنت أجمل هدية من رب البرية.
- إن قلت شكراً فشكري لن يوفيكم، حقاً سعيتم فكان السعي مشكوراً، إن جفّ حبري عن التعبير يكتبكم قلب به صفاء الحب تعبيراً.
- شكراً لك من أعماق قلبي على عطائك الدائم.
- تلوح في سمائنا دوماً نجوم برّاقة، لا يخفت بريقها عنا لحظة واحدة، نترقب إضاءتها بقلوب ولهانة، ونسعد بلمعانها في سمائنا كلّ ساعة، فاستحقت وبكل فخر أن يرفع إسمها في عليانا .