صفحة 7 من 13 الأولىالأولى ... 56 789 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 61 إلى 70 من 129
الموضوع:

ورشة على نية النقد و الطريق إلى الكتابة .. النسخة 8 - الصفحة 7

الزوار من محركات البحث: 113 المشاهدات : 7856 الردود: 128
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #61
    سماحة كراميل
    سَرَادِيب العِشْق
    تاريخ التسجيل: October-2013
    الدولة: القلب في بوظبي ساكن ..
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 18,129 المواضيع: 758
    صوتيات: 21 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 20647
    مزاجي: مشكلتك انك قلب حساس ..
    المهنة: أقطف النجوم
    موبايلي: S20+
    مقالات المدونة: 9
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراج محمد مشاهدة المشاركة
    في كونية الشعر وأسبقيته على الأجناس الأخرى
    مدخل لماهيّة الشعر
    لا يمكن محاكمة الشعر خارج زمنه ، بمعنى لا يمكن عكس المفهومات التي توصل إليها الدرس النقدي المعاصر على حقيقية الشعر كمادة إنسانية وكفعل مجرد وملتصق بحياة الإنسان ، ولهذا سأطرح السؤال الآتي للتركيز على عمر الشعر ومدى تعلقه بنا كماكنات حسية قابلة لإنتاجه حتى خارج اشتراطاته التي عدلت جينيا فيما بعد وأصبحت متعلقة بالنخبة ، ما الذي يجعل من الشعر كونيا ؟ بمعنى ، ما الذي يجعل الشعر موجودا في كل الأمم والمجتمعات على اختلاف مشاربها ومغذياتها ولغاتها وبيئاتها وعلى مر الزمن ؟ والإجابة بسيطة وواضحة لكونها متعلقة بطبيعة الشعر من جهة ومن ثم بطبيعتنا نحن البشر ، سأقف على المفصل والرابط البديهي بينهما الذي هو ( الشعور ) ، بمعنى أن الشعر يتلاءم مع الطبيعة البايلوجية للإنسان ، والإنسان بذلك شاعر ( من الشعور ) بشكل بديهي وطبيعي وذلك رتباط الأول ( الشعر ) بانفعالات الإنسان وأسئلته وقلقه ، هذا في الحقيقة هو تبرير أولي لارتباط الشعر بالإنسان بعيدا عن القواعد المفصلة له والمؤسسة لطبيعته في الوقت الراهن ، هكذا يكون الشعر كونيا وملتصقا بواقع البشر ووجودهم ، وبهذا يمكننا القول أن الشعر سابق على النثر مثلا أو سائر الأجناس الأخرى ، وهذا لا يعني أيضا خلو هذه الأجناس الأدبية من الشعر في مادتها الأدبية ، قديما كان الإنسان البدائي يشرع بالغناء حين يقوم بأعماله الحياتية كالعمل والرعي والاكتشاف ، والغناء هو ضرب من الشعر ، هناك رواية - لم تثبت صحتها - أن آدم عليه السلام قال الشعر ، وأن قابيل قال الشعر أيضا ، ولكن ماهو الشعر ؟ هل هو التعبير عما يخالج الإنسان من مشاعر ؟ هل لهذه الكيفية قواعد معينة ؟ نعم هناك قواعد وهذه القواعد متعلقة بشكل القول لا بمادة القول ، دعونا نفصل الحديث عن هذه القاعدة الخاصة بقواعد قول الشعر ، ما معنى شكل القول ومادة القول ، الشكل هو القالب الذي نكتب فيه أو نقول فيه الشعر ، كأن يكون شعرا عموديا أو حرا أو تفعيلة أو قصيدة نثر ، ملاحظة : الشعر الحر ليس هو شعر التفعيلة !!! هذا أمر خاطئ وهو شائع ، يعتقد أن الشعر الحر هو النموذج الذي جاء به السياب وهو ليس كذلك لأن هناك اختلافا بالمفهوم والمصطلح ، ماجاء به السياب هو شعر التفعيلة وهو أن تتحكم بكم التفعيلة وعددها وأن لا تلتزم بقافية محددة ، أما الشعر الحر فهو أن تكتب بلا قيود تذكر وربما هو مشابه لمعنى قصيدة النثر مع الاختلاف بالمعايير ، نرجع الآن إلى مادة القول ، أي الأبيات أو الأنساق الكتابية ( الشعر ) الداخلة في قالب ما ، سنأخذ مثالا :
    يقول عبد الأمير جرص :
    أطعت نفسي على نفسي وأعترف إني معي دائما في الرأي أختلف
    هذا الشكل يسمى بالشعر العمودي ، مادته هو هذا البيت المتألف من تراكيب لغوية دالة ، أقول : النظرة المجردة للشعر لا تعتني بالقالب الذي أطلقت عليه شكلا للتبسيط ، وكذلك لا تعتني بمادة هذا القالب التي هي التراكيب التي تخبر بالمعنى ، وإنما بكيفيات تشكل هذا المعنى وصولا للدلالة ، هل تعقد الأمر ؟ نعم تعقد ، سأفرق الآن بين أمرين جديدين ، طريقة القول وكيفية القول ، أي أن النظرية النقدية معنية بكيف قال الشاعر ما قاله وليس بماذا قال الشاعر ، وهنا تفصيل آخر ومعقد ، وهذه هي النظرة النصية للشعر ، أما النظرات الأخرى فتعنى بطريقة القول وتؤسس قراءاتها على بيانات النص المختلفة ، ستكون هذه مقدمة مضغوطة لأمور أخرى سأبينها تباعا ، وسأبدأ بالتفريق بين نظرية الأدب ونظرية النقد وأبين الفرق بين عملهما ، ومن ثم أشرع بكيفيات قراءة النص على وفق الآاليات المختلفة ، وصولا إلى كيفية التفريق بين الشعر واللاشعر .... يتبع
    شكراً
    متأكدة هالموضوع حيفيدني بالدراسة

  2. #62
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,449 المواضيع: 13
    صوتيات: 100 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 16328
    آخر نشاط: منذ 5 يوم
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراج محمد مشاهدة المشاركة
    في كونية الشعر وأسبقيته على الأجناس الأخرى
    مدخل لماهيّة الشعر
    لا يمكن محاكمة الشعر خارج زمنه ، بمعنى لا يمكن عكس المفهومات التي توصل إليها الدرس النقدي المعاصر على حقيقية الشعر كمادة إنسانية وكفعل مجرد وملتصق بحياة الإنسان ، ولهذا سأطرح السؤال الآتي للتركيز على عمر الشعر ومدى تعلقه بنا كماكنات حسية قابلة لإنتاجه حتى خارج اشتراطاته التي عدلت جينيا فيما بعد وأصبحت متعلقة بالنخبة ، ما الذي يجعل من الشعر كونيا ؟ بمعنى ، ما الذي يجعل الشعر موجودا في كل الأمم والمجتمعات على اختلاف مشاربها ومغذياتها ولغاتها وبيئاتها وعلى مر الزمن ؟ والإجابة بسيطة وواضحة لكونها متعلقة بطبيعة الشعر من جهة ومن ثم بطبيعتنا نحن البشر ، سأقف على المفصل والرابط البديهي بينهما الذي هو ( الشعور ) ، بمعنى أن الشعر يتلاءم مع الطبيعة البايلوجية للإنسان ، والإنسان بذلك شاعر ( من الشعور ) بشكل بديهي وطبيعي وذلك رتباط الأول ( الشعر ) بانفعالات الإنسان وأسئلته وقلقه ، هذا في الحقيقة هو تبرير أولي لارتباط الشعر بالإنسان بعيدا عن القواعد المفصلة له والمؤسسة لطبيعته في الوقت الراهن ، هكذا يكون الشعر كونيا وملتصقا بواقع البشر ووجودهم ، وبهذا يمكننا القول أن الشعر سابق على النثر مثلا أو سائر الأجناس الأخرى ، وهذا لا يعني أيضا خلو هذه الأجناس الأدبية من الشعر في مادتها الأدبية ، قديما كان الإنسان البدائي يشرع بالغناء حين يقوم بأعماله الحياتية كالعمل والرعي والاكتشاف ، والغناء هو ضرب من الشعر ، هناك رواية - لم تثبت صحتها - أن آدم عليه السلام قال الشعر ، وأن قابيل قال الشعر أيضا ، ولكن ماهو الشعر ؟ هل هو التعبير عما يخالج الإنسان من مشاعر ؟ هل لهذه الكيفية قواعد معينة ؟ نعم هناك قواعد وهذه القواعد متعلقة بشكل القول لا بمادة القول ، دعونا نفصل الحديث عن هذه القاعدة الخاصة بقواعد قول الشعر ، ما معنى شكل القول ومادة القول ، الشكل هو القالب الذي نكتب فيه أو نقول فيه الشعر ، كأن يكون شعرا عموديا أو حرا أو تفعيلة أو قصيدة نثر ، ملاحظة : الشعر الحر ليس هو شعر التفعيلة !!! هذا أمر خاطئ وهو شائع ، يعتقد أن الشعر الحر هو النموذج الذي جاء به السياب وهو ليس كذلك لأن هناك اختلافا بالمفهوم والمصطلح ، ماجاء به السياب هو شعر التفعيلة وهو أن تتحكم بكم التفعيلة وعددها وأن لا تلتزم بقافية محددة ، أما الشعر الحر فهو أن تكتب بلا قيود تذكر وربما هو مشابه لمعنى قصيدة النثر مع الاختلاف بالمعايير ، نرجع الآن إلى مادة القول ، أي الأبيات أو الأنساق الكتابية ( الشعر ) الداخلة في قالب ما ، سنأخذ مثالا :
    يقول عبد الأمير جرص :
    أطعت نفسي على نفسي وأعترف إني معي دائما في الرأي أختلف
    هذا الشكل يسمى بالشعر العمودي ، مادته هو هذا البيت المتألف من تراكيب لغوية دالة ، أقول : النظرة المجردة للشعر لا تعتني بالقالب الذي أطلقت عليه شكلا للتبسيط ، وكذلك لا تعتني بمادة هذا القالب التي هي التراكيب التي تخبر بالمعنى ، وإنما بكيفيات تشكل هذا المعنى وصولا للدلالة ، هل تعقد الأمر ؟ نعم تعقد ، سأفرق الآن بين أمرين جديدين ، طريقة القول وكيفية القول ، أي أن النظرية النقدية معنية بكيف قال الشاعر ما قاله وليس بماذا قال الشاعر ، وهنا تفصيل آخر ومعقد ، وهذه هي النظرة النصية للشعر ، أما النظرات الأخرى فتعنى بطريقة القول وتؤسس قراءاتها على بيانات النص المختلفة ، ستكون هذه مقدمة مضغوطة لأمور أخرى سأبينها تباعا ، وسأبدأ بالتفريق بين نظرية الأدب ونظرية النقد وأبين الفرق بين عملهما ، ومن ثم أشرع بكيفيات قراءة النص على وفق الآاليات المختلفة ، وصولا إلى كيفية التفريق بين الشعر واللاشعر .... يتبع
    اضاءة فائقة الضرورة .... متابع جدا

  3. #63
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: في قلب الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,181 المواضيع: 2,226
    صوتيات: 125 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 13943
    مزاجي: هادئة دون حذر أو حماسة
    أكلتي المفضلة: طاجين الزيتون
    موبايلي: ذاكرتي الصورية
    آخر نشاط: 5/October/2024
    مقالات المدونة: 4
    يحتاج إلى أكثر من قراءة في جلسات متفرقة
    شعوري.. دون شعر

  4. #64
    مورايا
    مورايا
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 32,057 المواضيع: 850
    صوتيات: 53 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 15690
    مزاجي: نرجسي
    آخر نشاط: 9/April/2020
    مقالات المدونة: 9
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراج محمد مشاهدة المشاركة
    في كونية الشعر وأسبقيته على الأجناس الأخرى
    مدخل لماهيّة الشعر
    لا يمكن محاكمة الشعر خارج زمنه ، بمعنى لا يمكن عكس المفهومات التي توصل إليها الدرس النقدي المعاصر على حقيقية الشعر كمادة إنسانية وكفعل مجرد وملتصق بحياة الإنسان ، ولهذا سأطرح السؤال الآتي للتركيز على عمر الشعر ومدى تعلقه بنا كماكنات حسية قابلة لإنتاجه حتى خارج اشتراطاته التي عدلت جينيا فيما بعد وأصبحت متعلقة بالنخبة ، ما الذي يجعل من الشعر كونيا ؟ بمعنى ، ما الذي يجعل الشعر موجودا في كل الأمم والمجتمعات على اختلاف مشاربها ومغذياتها ولغاتها وبيئاتها وعلى مر الزمن ؟ والإجابة بسيطة وواضحة لكونها متعلقة بطبيعة الشعر من جهة ومن ثم بطبيعتنا نحن البشر ، سأقف على المفصل والرابط البديهي بينهما الذي هو ( الشعور ) ، بمعنى أن الشعر يتلاءم مع الطبيعة البايلوجية للإنسان ، والإنسان بذلك شاعر ( من الشعور ) بشكل بديهي وطبيعي وذلك رتباط الأول ( الشعر ) بانفعالات الإنسان وأسئلته وقلقه ، هذا في الحقيقة هو تبرير أولي لارتباط الشعر بالإنسان بعيدا عن القواعد المفصلة له والمؤسسة لطبيعته في الوقت الراهن ، هكذا يكون الشعر كونيا وملتصقا بواقع البشر ووجودهم ، وبهذا يمكننا القول أن الشعر سابق على النثر مثلا أو سائر الأجناس الأخرى ، وهذا لا يعني أيضا خلو هذه الأجناس الأدبية من الشعر في مادتها الأدبية ، قديما كان الإنسان البدائي يشرع بالغناء حين يقوم بأعماله الحياتية كالعمل والرعي والاكتشاف ، والغناء هو ضرب من الشعر ، هناك رواية - لم تثبت صحتها - أن آدم عليه السلام قال الشعر ، وأن قابيل قال الشعر أيضا ، ولكن ماهو الشعر ؟ هل هو التعبير عما يخالج الإنسان من مشاعر ؟ هل لهذه الكيفية قواعد معينة ؟ نعم هناك قواعد وهذه القواعد متعلقة بشكل القول لا بمادة القول ، دعونا نفصل الحديث عن هذه القاعدة الخاصة بقواعد قول الشعر ، ما معنى شكل القول ومادة القول ، الشكل هو القالب الذي نكتب فيه أو نقول فيه الشعر ، كأن يكون شعرا عموديا أو حرا أو تفعيلة أو قصيدة نثر ، ملاحظة : الشعر الحر ليس هو شعر التفعيلة !!! هذا أمر خاطئ وهو شائع ، يعتقد أن الشعر الحر هو النموذج الذي جاء به السياب وهو ليس كذلك لأن هناك اختلافا بالمفهوم والمصطلح ، ماجاء به السياب هو شعر التفعيلة وهو أن تتحكم بكم التفعيلة وعددها وأن لا تلتزم بقافية محددة ، أما الشعر الحر فهو أن تكتب بلا قيود تذكر وربما هو مشابه لمعنى قصيدة النثر مع الاختلاف بالمعايير ، نرجع الآن إلى مادة القول ، أي الأبيات أو الأنساق الكتابية ( الشعر ) الداخلة في قالب ما ، سنأخذ مثالا :
    يقول عبد الأمير جرص :
    أطعت نفسي على نفسي وأعترف إني معي دائما في الرأي أختلف
    هذا الشكل يسمى بالشعر العمودي ، مادته هو هذا البيت المتألف من تراكيب لغوية دالة ، أقول : النظرة المجردة للشعر لا تعتني بالقالب الذي أطلقت عليه شكلا للتبسيط ، وكذلك لا تعتني بمادة هذا القالب التي هي التراكيب التي تخبر بالمعنى ، وإنما بكيفيات تشكل هذا المعنى وصولا للدلالة ، هل تعقد الأمر ؟ نعم تعقد ، سأفرق الآن بين أمرين جديدين ، طريقة القول وكيفية القول ، أي أن النظرية النقدية معنية بكيف قال الشاعر ما قاله وليس بماذا قال الشاعر ، وهنا تفصيل آخر ومعقد ، وهذه هي النظرة النصية للشعر ، أما النظرات الأخرى فتعنى بطريقة القول وتؤسس قراءاتها على بيانات النص المختلفة ، ستكون هذه مقدمة مضغوطة لأمور أخرى سأبينها تباعا ، وسأبدأ بالتفريق بين نظرية الأدب ونظرية النقد وأبين الفرق بين عملهما ، ومن ثم أشرع بكيفيات قراءة النص على وفق الآاليات المختلفة ، وصولا إلى كيفية التفريق بين الشعر واللاشعر .... يتبع
    مدخل مفيد على الرغم أن الجزء النهائي كان صعب الفهم نوعاً ما .. سؤال أحياناً تجد كلمات بسيطة مرتبة بشكل أنيق ماخوذة من واقعك لا تأنف الا أن تعجب بها وتبهر على بساطتها ... والعكس أن هناك كلمات ذات مغزى لكن أسلوبها غير منظم بحيث يكون بعيد عن الشعر هذا ماكنت تقصد وحسب فهمي أن الشكل يختلف عن المضمون وأن الشكل هو الأهم والأعم ... إذا كيف يمكن صياغة الشكل وهل الشكل هو نفس مصطلح فكرة النص أو هو بعيد عنها ......

    تقديري جداً

  5. #65
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,586 المواضيع: 5
    صوتيات: 432 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 35103
    آخر نشاط: 17/March/2023
    مدخل وارف ... الى الشعر
    شكرا جدا .. استاذنا الكبير
    ننتظر التتمة بشغف

  6. #66
    إنتماءٌ ( أنتِ ماءْ )
    Warm haven
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: تائه
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 7,620 المواضيع: 75
    صوتيات: 6 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 12401
    آخر نشاط: منذ 5 يوم
    مقالات المدونة: 9
    هُنا حيثُ أسوق كاحليّ بـ مسؤولية .. أن أتحرّك والشعرُ مُباحاً في عينيّ !
    معكم دائماً .. تسجيل حبّ

  7. #67
    إنتماءٌ ( أنتِ ماءْ )
    Warm haven
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo مشاهدة المشاركة
    سومر
    محمد صبيح
    تسجيل افتقادكم ...
    لن أبتعد .. وأن تأخر ظلّي يـ قاسم !
    فقط .. سومر .. غيابهُ مربك

  8. #68
    من اهل الدار
    فــــوبيا
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: البصرة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 3,899 المواضيع: 296
    صوتيات: 9 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3559
    مزاجي: كما تريد
    المهنة: عامل تنظيف دردشة
    أكلتي المفضلة: عيناكِ
    موبايلي: آيفون
    آخر نشاط: 8/December/2020
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى فوبـــيا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بريق الماس مشاهدة المشاركة
    اكو مكان لي ؟؟؟
    صباحكم ومساؤكم ابداااع
    الأمكنة كلها العزيزة بريق ، بانتظار تفاعلكم ، تحياتي

  9. #69
    من اهل الدار
    فــــوبيا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي مشاهدة المشاركة
    كثيرا ما سأقول : شكراً جدااااا سراج ... أتابع باهتمام كبير .. تقييم مستحق حقاً
    أستاذي أبا ياسر القدير ، تعي جيدا أن ما يقال في حضرتك يشبه إلى حد ما بائع التمر لأهل البصرة ، لكنه كبرك وتواضعك أيها الحبيب ، بصراحة أنا أكتب بعفوية بدون الرجوع إلى مصدر ما ، مما يتسير من معرفتي الفقيرة بهذا الشأن ، وأعتذر لكوني سأنشر بفترات متباعدة لانشغالي هذه الأيام ، ولكني سأكمل على أتم ما يكون متقلدا ثقتك وحسن ظنك ، كل المحبة والثناء صديقي اللصق ، قبلاتي

  10. #70
    من اهل الدار
    فــــوبيا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fairy touch مشاهدة المشاركة
    مقدمة مشوقة ....تسجيل متابعة .
    كل الاعتزاز والترحاب دكتورة ، تحياتي

صفحة 7 من 13 الأولىالأولى ... 56 789 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال