هناك بعض الأفراد وخاصة في الدول الغربية غير الإسلامية التي تشتهر لها شرب الخمر الكحول بكل صوره وأشكاله وقد يتساءل هنا بعض الأفراد طالما الأمر هكذا هل يصنف الكحول ضمن المواد التي تساعد على الإدمان أو أن تناولها يؤدي إلى الإدمان وله نفس تأثير المخدرات وإدمانها على صحة الفرد .
بالفعل أن الكحول يعتبر تأثيرا قويا جدا حتى أنه يتخطى تأثير المخدرات من حيث القوة وهذا يرجع إلى أنه مسموح به في الدول الغربية وأن تواجده سوف تجده في كل مكان إذ أن هناك الإدمان عليه وسوف تكون أكثر لأنه لا جرم في تناولها ولهذا يدمن عليها نسبة كبيرة جدا من الأفراد وعن أكثر الفئات التي تدمن عليه فهم الرجال الأكثر إدمانا على الكحول ويأتي بعدهم النساء ثم الشباب .
ولن الحالات التي تدمن على الكحول حالتها صعبة وقوية إذن في تلك الحالة العلاج المتبع يجب أن يتم فورا فهناك طرق متقدمة للغاية في علاج إدمان الكحول تتبع في مؤسسات علاجية كثيرة وقوية تقوم بتلك المعالجات باكبر أشكالها أيضا الأطباء لها مميزون للغاية